في المجتمع الشرقي, تظل المرأة سر مغلق على نفسها, لا تستطيع ان تتكلم او تبوح برغباتها و أسرارها حتى لأقرب الناس, لأنها دائما ما يتم اتهامها بسوء الأدب و سرعان ما يتم وصفها بكل معاني الخطيئة.
تتربى الفتاة في اي مجتمع شرقي على الانغلاق, على انكار كل شئ و أي شئ يتعلق برغباتها او جسدها. و هذا يخلق من المرأة الشرقية كائن يخاف من رغباته و احلامه, و يتنكر لها, و بالتدريج تجد الفتاة نفسها عدوة لكل مظاهر الرغبة, ولا شعوريا تنتقد هي الاخرى هذه المظاهر وتلوم نفسها لو أنها فكرت في شئ من هذا على الإطلاق.
أحد هذه الرغبات التي تخاف الفتيات التحدث عنها هو الجنس العنيف العنف أثناء الجنس له أشكال كثيرة, وما نتحدث عنه هنا هو الحد المعقول من العنف وليس العنف المرضي و السادي.
تتنوع اشكال العنف اثناء الجنس, منها مثلا الضرب على المؤخرة, الربط و التقييد, تغطية العينين, الضرب الخفيف وشد الشعر, العض الخفيف, الكلمات الاباحية اثناء الجنس, و ربما يكون كل ذلك مجتمعا.. سيتم شرح كل نقطة بالتفصيل و اسبابها و ايضاح اي اضرار قد تنتج عنها.
1 - الضرب على المؤخرة :
احد اكثر الأمور المثيرة لاي امرأة, لانها تحرك فيها احساسها بالأنوثة و احساسها بسيطرة الرجل الكاملة عليها, المرأة تحب ان تظهر اهتمامها بالمؤخرة, و يظهر هذا في احدث صيحات الموضة دائما ما تظهر جمال المرأة من هذه الزاوية لأنها اهم فرق بينها وبين الرجل في شكل الجسد. المؤخرة الجميلة تدل على الخصوبة والأنوثة بالطبع و هذا تعرفه كل امرأة.
الضرب على المؤخرة له اوضاع متعددة, منها ان تقف الفتاة مستندة على الحائط و يقوم الرجل بضربها بشكل خفيف و سريع, أو ان تنام المرأة على قدمي الرجل, و هو الوضع الأشهر و يقوم بضربها بعد كشف مؤخرتها بنفس الطريقة. يجب ان يكون الضرب على المؤخرة بدون عنف مفرط او باداة حادة, حتى لا يسبب ألم لا يحمل أو يسبب جروح أم ما شابه وحتى يصل بالمرأة لأكبر اثارة ممكنه.
الضرب على المؤخرة منتشر في الاوساط الراقية, بشكل أكبر حيث انه من الرغبات الجنسية و الحركات التي لا تفهمها الكثير من الفتيات, لكنه يؤدي إلى اثارة كبيرة, 5 من بين كل عشرة فتيات يحبون الضرب على المؤخرة كوسيلة للاثارة قبل العملية الجنسية.
2 - الربط والتقييد :
الربط و التقييد اثناء ممارسة الجنس من الأمور التي تجعل الفتاة تثار إلى اقصى درجة, لأنها وقتها تشعر و كأنها مسلوبة الإرادة و ضعيفة, كما أنها تشعر أن الرجل في اقوى صوره. و هذا يجعلها تصل لاعلى درجات النشوة الجنسية, لأن هذا يشعرها بحقيقتها كأنثى و أنها ملك لرجل قوي يفعل بها ما يشاء.
التقييد يكون عن طريق بعض الألعاب الجنسية, مثل الكلابشات مثلا أو الأربطة المخصصة لذلك. يجب ان يكون التقييد بالاتفاق و ليس بالإجبار, أيضا يجب الا يكون بشكل قوي حتى لا يؤذي الفتاة. من الأمور المثيرة هو اسلوب الرجل في العلاقة الجنسية أثناء التقييد لأن ذلك يزيد من اثارة المراة و قابليتها للعملية الجنسية
3 - تغطية العينين :
تغطية العينين مرتبط بشكل كبير بالتقييد و الربط. تغطية العينين يجعل المرأة تشعر بالعجز الكامل و الاستلام و الخضوع للرجل, لأنها لا تعرف ماذا سيفعل في الخطوة التالية, فكل حركة سيقوم بها ستكون مفاجأة لها و ستجعلها مثارة بشكل أكثر و منتظرة لحركته التالية.
تغطية العينين اثناء الجنس يمكن استخدامه للقيام بكثير من الامور الاخرى التي تزيد من اثارة المرأة و تجعلها اكثر قابلية للجنس, لكن يجب الانتباه لان الحركة يجب ان تكون بحساب لانها لا تستطيع توقع او فعل اي شئ بدون مساعدة الرجل, لذلك ستحتاج دائما مساعدة الرجل في كل شئ.
4 - الضرب والعض الخفيف, شد الشعر :
هذه الوسائل تحتاج مهارة و معرفة كبيرة من الرجل بحالةالمرأة المزاجية, لانها لا ترتبط بوقت معين, أحيانا تشعر المرأة بفتور و ملل من العلاقة الجنسية, لذلك فإن بعض التنشيط لخلاياها الحسية يفيد جدا لاعادة الاثارة للعلاقة الزوجية
الضرب الخفيف يشعر المرأة ببعض الألم, مما ينشط خلاياها الحسية بشكل أكبر, و وقتها فانها تستجيب لاي مثير و ان كان بسيط, أيضا العض الخفيف و بخاصة للصدر او للحلمة, يشعر المرأة بطاقة جنسية كببيرة تدفعها للتفاعل بشكل أكبر اثناء الجنس. بينما شد الشعر من اكثر الأمور التي قد تؤلم المرأة, لذلك يجب استخدامه بحرص شديد لأنه قد يفسد العلاقة بأكملها.
5 - الكلمات القبيحة اثناء الجنس :
هذه الجزئية من اكثر الاشياء التي تحبها المرأة, والتي تخجل دائما من ذكرها لزوجها. المراة تحب ان تسمع من زوجها كل شئ متعلق بالجنس لكن بلغة الرجال. الكلام عن العملية الجنسية اثناء الجنس, ذكر اسماء الاعضاء التناسلية باللغة العامية, و ايضا ربما السب و الشتم ببعض الكلمات العامية المتداولة, يجعل المرأة تشعر بزوال الحاجز بينها و بين زوجها و يشعرها بلذّه لا توصف.
المرأة تحب ان تسمع الكلمات القبيحة كما تحب ان تسمع كلمات الحب و الغزل, لأن ذلك يوقظ بداخلها كل المشاعر المكبوته التي لا تستطيع اظهارها أمام المجتمع, و يرسلها في عالم آخر من النشوة والمتعه التي قد لا يفهمها الرجل. لذلك فأن الرجل الخجول اثناء الجنس لا يسعد المرأة مهما كانت خجولة في الحياة العادية. لأن الجنس بالنسبة للمرأة هو اكبر خصوصية, لذلك فهي تحب أن تشعر معه بكل المحظورات الأخرى التي تكمل الصورة الذهنية عندها.
هذه النقاط و غيرها تشعر المرأة بالكثير من التغيير أثناء الجنس, بالطبع ليس كل النساء كذلك, لكن هذه الأمور محببة لدى كثير من النساء, المهم هو معرفة كيفية استخدامها في الوقت المناسب, هذا يرججع الى ابتكار ومهارة الرجل اثناء الجنس و اثناء علاقته بالمرأة. أيضا التنوع بين هذه النقاط و غيرها يخلق دائما جو متجدد و غير تقليدي اثناء العلاقة الجنسية مما يوفر وقتا أطول من المتعة و التفاهم بين الطرفين.
تزوجت منذ عشرين عاما من رجل يعمل في بلاد النفط .. كان زواجا تقليديا لم أكن
أتصور أن تمضي أيام شبابي و حياتي الغالية خلاله هكذا بلا الحصول على الحد الأدني
من المتعة الذي يرضى الغرور داخل كل انثى .. كانت لحظات نزول زوجي خليل للاجازة
الصيفية تمر كالأحلام في المنام الذي يمتد لعام كامل أقضيه وحيدة في بيت عائلتي
كما تفرض تقاليدنا بعدم تواجد المرأة وحدها في بيت أيا كانت الظروف و الدوافع ..
كانت الأيام تمر ثقيلة جدا و الليالي لا تريد أن تتحرك أبدا الا بعد أن تحرك شيئا ما في
أحشائي طرت معه سعادة و فرحة .. و بعد القيام بالتحاليل اللازمة علمت أني حامل
في شهري الثاني .. و كان هذا الحمل بوابتي للخروج من دوامة الملل و سجن الأيام
الكربونية التي لا يختلف أحداها عن الاخر .. أبلغت زوجي بحملي فطار سعادة في
التليفون بعد أن سمع مني الخبر .. و طلب مني الابتعاد عن أية مجهودات و الحفاظ على
الجنين اضافة الى ضرورة متابعة الحمل لدى صديقه جمال طبيب النساء في الشارع
المجاور لمنزلنا .. فوعدته بذلك و ودعته بقبلة لم تستطع أسلاك الهاتف تحمل حرارتها
و لا قوتها!
على عكس ما وعدت خليل به .. قضيت أيام حملي الاولى في سعادة و فرحة غامرة
أتراقص على أنغام الموسيقى كمراهقة تنتظر في شوق لقاء حبيبها .. على عجل
أصبحت أنتظر أخي ليذهب بي الى جمال في عيادته لمتابعة الحالة .. و لأن جمال و
خليل عشرة عمر و اصدقاء قدامى فقد رفض أن يتقاضى الأول مليما وحيدا نظير عمله
.. و أعطاني رقم تليفون المنزل اذا ما استدعى الأمر شيئا .. و أكد في ابتسامة أن هذا
هو أقل ما تفرضه عليه الصداقة القوية بينه و بين زوجي الذي كان يتصل بي على
تليفون عيادة جمال أثناء الكشف للاطمئنان بنفسه على ابنه و ولي عهده .. و بينما تمر
الشهور في سرعة و سعادة بدأ اخي يتذمر من واجبه الأسبوعي بالذهاب الى جمال ..
و أكد لي أن جمال ليس غريبا و أن لديه العديد من الامور التي يجب ان يقضيها في هذا
الوقت .. و رغم اعتراضي و اعتراض أمي .. الا ان أخي امتنع بالفعل عن الذهاب معي الى
جمال .. و تركني أذهب اليه وحيدة!
كانت طقوس الكشف و المتابعة تفرض على جمال ان يتابع جسدي بكل صراحة و
وضوح ..و لا اخفي عليكم فقد سعيدة بان يتعرى جسدي أمام جمال لأي سبب .. بل
كنت أجهز جسدي جيدا لهذا الكشف كمن تتجهز للزفاف لا لمقابلة طبيب .. أينعم
كانت هناك ممرضة تقف لحظة الكشف لكي ترفع عني أي حرج .. الا أني لاحظت غياب
الممرضة لأسباب متعددة بعد أن اعتدت الذهاب اليه وحدي .. فتارة تذهب لعمل كوبا
من الشاي .. و تارة أخرى تذهب لمتابعة حالة مستعجلة في المنزل المجاور .. كانت
كل تصرفات جمال توحي برغبته في الانفراد بي أثناء الكشف لسبب أجهله .. بداية
من تأخيري لنهاية الحالات المتواجدة بالعيادة لدرجة أغاظتني و جعلتني أطالبه بأن
يعاملني كما يعامل باقي مريضاته .. و اذا كانت مجانية الكشف تدعوه لهذا العمل فأنا
على استعداد لدفع قيمة الكشف حتى أحصل على دوري بكل حرية .. الا انه عاود
حديثه مرة أخرى عن الصداقة و العيش و الملح .. و أن أسباب تاخيره لي يرجع لكي
يجلس معي أكبر وقت ممكن لمتابعة الحالة ليس الا!
في كل مرة كنت ألاحظه يقترب مني اكثر من المرة التي تسبقها .. بدأت أحاديثه عن
الحمل تخرج عن حيز العمل تأخذ مصطلحات شعبية كانت تخرج من فمه مخبأة في
ابتسامة ود كان ردي الوحيد عليها ابتسامة خجل .. و كلما اقترب موعد الولادة .. كان
يحدثني أكثر عن ضرورة نزول خليل من عمله لممارسة النشاط الجنسي في هذه الفترة
.. لأنه مهم جدا و مطلوب قبل الولادة و يخفف كثيرا من الامها .. فلما أخبرته
بصعوبة ذلك .. أخرج من مكتبه علبة قال لي أنه لا يعطيها الا للحبايب فقط .. اخرج
جمال من العلبة قضيبا اصطناعيا لكي يعوض غياب خليل .. و طلب مني أن أستعمله
أمامه حتى يتأكد من سلامة الاستخدام!
كان حديثه كله منطقيا .. لم أشأ أن أخالف تعليماته حتى لا يفسد الحمل أو تضيع مني
الفرصة في دخول عالم الأمومة .. وافقت على مض .. و وضعت الزبر على حافة
المقعد .. و وضعت وجهي بالأرض و أنا أجلس عليه بكسي و أصعد و أنزل كأني أتناك
فعلا من رجل خبير .. و عينا جمال ألمحهما ترصدان كل ايماءة يمكن أن تصدر من
جسدي في هذه اللحظة .. و انا أتكتم أنفاسي و أواصل الصعود و الهبوط على الزبر
الاصطناعي .. وقتها أحسست أني أفرط في أجمل لحظات عمري بلا مقابل .. و بأن
أنوثتي المكبوتة قد بدأت تتغلب على عقلي و رجاحته .. لا أدري لماذا خرجت مني اهة
لذة عالية أستقبلها جمال بالانتصاب و الجري ليمسك ببطني المتكورة و كأنه يساعدني
فيما أفعل .. لم أشعر بيديه و هي تتحرك و تلامس بطني و ترفع فستاني أكثر عني
ليمنحني مزيدا من الحرية ..و ليمنح عينيه حرية أكبر في رؤية طيزي و كسي
المتصاعد الهابط .. فتصيبني قشعريرة أعرف معناها جيدا .. و ارتعاشة ادركت معها ان
الحصة الأولى من المتعة الاصطناعية قد انتهت!
"بس كده .. عاوزك تعملي كده 3 يوميا .. على قد ما تقدري .. و لو أكثر يكون أحسن"
.. ابتسمت ابتسامة مرهقة مبللة بعرق جسدي من التعب اللذيذ و أنا أشكر له
مجهوده من أجل سعادتنا أنا و خليل .. لكنه قال "عيب يا مدام هالة ..أنتي عزيزة جدا
عليا .. بس المهم تستعملي الجهاز ده كويس .. و كأنك مع جوزك .. ده هيساعدك
جدا في عملية الولادة" .. عدلت من ملابسي و شكرته و توجهت الى منزلي و أنا
أستفسر من أمي عن هذه الوصية .. فأثنت على الطبيب و على مهارته و على حله
العبقري لغياب زوجي .. و أكدت أن هذا الأمر مطلوب جدا قبل الولادة حتى يتسع كسي
لما سينزل منه بعد شهرين من اليوم!
و كما أخبر الطبيب .. بدأت استخدم الزبر كثيرا .. فما يلبث أن يغادر أبي و أخي المنزل
الا و أقف عارية تماما أمام الزبر و أمام أمي .. لافشخ نفسي أمامها لتضع ذاك الزبر في
كسي في لقطات من المتعة جعلت أيامي تستحيل أحلاما مصورة .. و ما بين ضحكاتي
و ضحكات أمي على هذا الزبر .. كانت تمر لحظات هيجاننا الجنسي في سرعة غريبة ..
فقد قربت هذه التمارين الجنسية جدا ما بيني و بين أمي التي عرفت منها أنها لم تنام
مع أبي منذ عشرة سنوات كاملة .. و أن زبر أبي لم يعد بنصف قوة و مهارة الزبر
الاصطناعي .. لعب الشيطان برأسي .. و طلبت من أمي أن أفعل بها ما تفعله بي ..
تمنعت أمي بدلال أطلق ضحكاتي بشكل هستيري .. كانت تريده و لكنها تخشى على
صورة الملاك التي أرسمها لها في مخيلتي من الاهتزاز .. الا أن توسلاتي تحولت الى
تحرشات و ملامسات لجسد أمي التي بدأت تضحك في خجل من كلامي غير أنها وافقت
في النهاية بتأثير رغبتها و يدي التي بدأت تجردها من ملابسها القطعة تلو القطعة!
لم أتخيل يوما ما أبدا أن أقف مع أمي في هذا الموقف .. تعرينا و بدأت كلتانا تراشق
الاخرى بالألفاظ الغزلية الواطية في نشوة و سعادة .. فما بين امتداح أمي لبزازي و كبر
حجميهما و انتصاب حلماتيهما المستمر .. و ما بين مدحي لطيزها التي عرفت أنها لم
تستقبل زبر أبي أبدا فيها .. بدأنا نمارس تجربة جنسية جديدة مليئة باللذة و الاثارة ..
لا يشاركنا أحد سوى الشيطان و زبر جمال الاصطناعي .. نتبادل أدوارنا في سعادة .. فتارة
أضع الزبر في طيزها .. و تارة تضعه لي في كسي .. و يتم ذلك بعد أن أغرق جسدها
قبلا و قضما فتارة أرضع بزازها المترهلين بفعل خمسين عاما من العمر .. و تارة اخرى
ألحس طيزها بنهم كمن تلعق طبقا فارغا من العسل .. كان ضعفها أكثر مني ..و كنت
أنيكها أنا أكثر مما تنيكني .. و كأن الرغبة قد بدأت تعرف طريقها الى جسدها الغير
متناسق بعد طول غياب!
في كل ذلك لم يفارق مخيلتي صورة جمال .. كلما استلقيت لأمي في أحدى هذه
التجارب كنت أتخيلها جمال بكل ارتباكه أمام جسدي و بكل محاولات التقرب التي
يمارسها أثناء الكشف الدوري .. و في احدى المرات و بعد أن انتهت أمي من احدى
النيكات الصناعية صارحتها بما أريد من جمال .. فاخذت تضحك و تعايرني بأن الزب
الصناعي قد حرك شهيتي للزب الطبيعي .. و لكنني لم أكن أمزح وقتها أبدا .. و طلبت
منها أن تخبرني بما يمكن أن أفعله لأنال زبر جمال الحقيقي دون أن يؤثر ذلك على
علاقته بزوجي أو علاقتي به .. فما كان من أمي الا أن نصحتني بأن أتصل به لامر
طارئ .. و يبقى دوري في اثارته وحدنا بالمنزل .. و عندما صارحت أمي بقلقي من هذه
الخطوة و من أن يخبر جمال زوجي بأي شئ .. طمئنتني و ضمتني الى بزيها في حنان و
هي تقول لي .. هل تعرفين عمك سعد صاحب أبوكي؟ .. فقلت لها نعم أعرفه جيدا ..
فقالت لي امي "لقد كان ينيكني في غياب أبيكي سبعة سنوات كاملة دون أن يشعر
أبيكي بأي شئ"!
شهقة تعبر عن مزيج من الدهشة و الصدمة في ان واحد .. كان هذا أبلغ رد على
كلام أمي الذي لم أكن لأصدقه اطلاقا لولا اعترافها به .. فقالت أنه كان يأتي لوالدي
قديما و يشربا الخمر و يتبادلا شتى صنوف الحشيش و المخدرات في المنزل حتى
ينسطل أبي و ينقلب على سريره بلا حراك .. فيقوم سعد مع بزوغ الضوء الأول من
الفجر بنيك زوجة صديقه .. سبعة سنوات على هذا المنوال كانت أمي و سعد يتبادلا
النيك في الحمام و في المطبخ و في غرفة الضيوف .. و في حالة شكهما في استرداد
أبي لوعيه قبل ان يقضيا كامل الشهوة .. كانا يخرجا ليكملا ما يفعلا في بير السلم ..
أذهلتني هذه الجملة من الحقائق التي كانت فوق مستوى ادراكي بمراحل .. فقد كنت
أتعامل مع عمو سعد على أنه أخ لأبي قريب جدا من عائلتنا .. أخذت أسترجع تاريخي
معه و أتذكر كيف كانت أمي تجلس أمامه بملابس المنزل الشفافة دون أن يثير ذلك
شك أبي أو أي منا .. و كيف كانت أمي تلوم أبي و تصيح كثيرا في وجه عندما قرر قطع
علاقته بسعد نتيجة خلاف بينهما في اطار العمل .. كل ما كان غريبا وقتها أصبح
مقبولا جدا و منطقيا جدا بعد أن اعترفت أمي بعلاقتها السكسية مع عمو سعد!
أخذت الأيام تمر .. و علاقتي مع أمي تتوطد أكثر .. و أصبحنا نذهب سويا الى جمال في
عيادته أسبوعيا بسبب أو بدون .. لكي يتأكد بنفسه من تنفيذي للكورس الطبي الذي
وضعه .. و كان يتخلل ذلك تنفيذا لنيكة صناعية مع زبره الصناعي أمامه .. و في كل
مرة كانت ملابسي تخف أكثر عن سابقتها .. كان يتقرب هو أيضا اكثر الى جسدي
مساعدا في العملية تحت بصر و سمع أمي التي كانت تختزن ملامسات جمال لتخرجها
شهوة و هيجانا على كسي و طيزي بعد العودة الى بيتنا مباشرة .. حتى حانت ساعة
الولادة التي حرص جمال أن يقوم بها شخصيا و مجانا في أحدى المستشفيات
الاستثمارية .. و بعدها ظهر في حياتي ابني "حسام .. "الذي أخذت أتحسس ملامحه و
تقاسيم وجه و كأني أتابع مخلوقا من كوكب اخر .. أسعد جدا كلما شعرت أن هذا
المخلوق الجميل قد خرج من كسي .. سعادة و فرحة جعلتني اولد معه من جديد بلا
مبالغة!
بعد الولادة كانت علاقة جمال بي أكثر حميمية .. لم أعرف لماذا شعرت بحنينية زائدة
أمام جمال الذي كان يمر عليا يوميا ليطمئن على صحتي بعد الولادة .. كانت أمي
تستقبله بابتسامة كنت أدرك أنها مقدمة لعلاقة تشتاقها أمي المحرومة من الجنس
.. شعرت وقتها بالغيرة و أمي تلاطف جمال الذي كان يغدق عليها بكلمات الغزل التي
كانت لها مفعول السحر عليها .. كان واضحا أنها تشتاق لجمال الوسيم صاحب الجسد
الممشوق .. كانت تستعد استعدادا مبالغا فيه لاستقباله صباحا بعد ان ينزل أبي و أخي
لأعمالهما .. كانت تجلس بقمصان النوم التي هجرتها منذ زمن بعيد .. و تفتح الباب له
و تتظاهر بالتفاجؤ لظهور جمال خلف الباب و هي في هذه الحالة .. كان واضحا من
أسئلتها التي كانت تواجه الطبيب أنها تريد منه شيئا ما .. و أردكت أكثر أن جمال تفهم
هذه الرغبة و اهتم بها .. حتى أنه لم يلتفت لي و أنا أخرج بزازي لارضاع الطفل أبدا ..
لم أعد أستغرق من وقته أكثر من خمسة دقائق في حين يقضي باقي الساعة في
الضحك و الهزار مع أمي!
بعد ذلك بدأت استفيق من اثار الولادة .. و بدأت معها زيارات جمال تتقلص تدريجيا .. و
ظهر هنا تكرار غياب أمي في فترة الصباح بحجج كثيرة مثل زيارة صديقة لها أو الذهاب
الى السوق أو ما شابه .. لعب الشك في رأسي .. فكرت أن أخبر أبي بذلك .. لكن
تصديق أبي الغير مشروط لأمي كان مانعا جديرا بأن أخفي هذه الرغبة في الانتقام من
المرأة التي خطفت جمال مني .. فاستغنى بجسدها عن جسدي .. و بحسنها عن حسني
.. و بجمالها عن جمالي .. و هنا قررت أن أفعل شيئا جريئا .. أذهب الى جمال في منزله
.. فاذا وجدت أمي فهي طريقة فعالة لاثبات كذب ادعاءاتها .. و اذا لم أجدها
فستكون هذه فرصة طيبة لكي أصل مع جمال الى مرادي و رغبتي في قضاء سهرة
خاصة بين أحضان هذاالرجل!
تقدمت في بطء و أخذت أصعد السلالم المتكسرة في حرص و أنا احمل حسام
"الرضيع" و أقترب من الطابق الثاني الذي يسكنه جمال .. طرقت الباب في هدوء ..مرت
ثلاثة دقائق حتى ظهر أمامي جمال مرتديا روبا أسودا حريريا يبدو أنه قد ارتداه على
عجل .. و قضيبه منتصب و كأنه يفتن عن شئ ما يحدث بالداخل .. ارتبك قبل أن يرحب
بي و يطلب مني الدخول الى الشقة .. دخلت و أنا أشتم رائحة عطر امي المفضل و هي
تغرق أجواء الشقة الغير مرتبة .. هنا طلب مني جمال مرتبكا أن يذهب الى غرفته
لاحضار شيئا ما .. فأومئت برأسي موافقة و ما اذ اختفي بداخلها .. حتى وضعت حسام
على الأريكة و أسرعت الى الغرفة لأجد شكوكي و قد تحولت الى يقينا قويا .. وجدت
أمي و هي ترتدي ملابسها الداخلية على عجل بعد أن أخبرها جمال بتواجدي .. و ما اذ
ظهرت أمامهما في غرفة نومه .. الا و تسمر الاثنين في ذهول!
ضحكت بشدة .. و لم يكن هناك شيئا غير الضحك يمكن أن يحل اشتباكا كهذا .. بدأت
أتفوه بالسباب على أمي و عليه في وقت واحد .. و كلاهما لا يعرف طريقة للرد على
سبابي و انفعالاتي .. الا أني قررت أن أشاهده و هو ينيكها أمامي ..لا أعرف لماذا و
لكنني أصررت أن يخلع كلاهما ملابسه أمامي .. و يكملا ما بداه في غيابي .. حاول
جمال أن يوضح أن أمي هنا للكشف و الاستشارة و ليس لأي شئ اخر .. فضحكت أكثر
على بلاهة هذا الطبيب .. الا أن رغبتي كانت أقوى من مبرراته و صمتها .. فاخذ الاثنين
يخلعها الملابس حتى تعريا امامي ..و بدأت أمي تمسك بزبر جمال و تضعه في فمها
و عيانها كلها تتوجه اليا بعد ان تبدلت مشاعر الخوف الى شعور اخر باستفزازي .. ربما
شعرت أمي برغبتي في جمال و أرادت ان تلاعبني بالرقص على هذه الرغبة .. انهمكت
في مص زبره و ادخاله في فمها و كأني غير موجودة أصلا .. و جمال يحاول أن يباعد
وجه عني خجا مما يفعل مع أمي .. التي بدأت تتاوه سعادة و غراما بزبره المنتصب!
بدأت أمي أكثر جرأة و هي تطلب من جمال ألا يلتفت الي .. استلقت على ظهرها و
فشخت نفسها و هي تدعوه لجولة أخرى من المص و اللحس لكسها و طيزها الذين
ظهرا بوضوح أمامنا .. الرجل يرتبك أكثر و أمي تصيح فيه بحدة أكثر .. فأخذ ينظر الي و
كأنه يبرئ نفسه من تهمة ما سيفعل بعد قليل .. انحنى على ركبتيه و أخفى وجه بين
فخذيها و ما ان اختفى وجه حتى تعالت صرخات أمي التي كانت تنظر الى باستفزاز
شديد .. تتصايح و تتمايل و تطبق بفخذها على وجه الذي لم يعد يظهر منه سوى شعر
رأسه الذي أخذت أمي تمرر كفيها عليه في متعة و قوة ..و ما ان انتهت جولة اللحس
حتى بدأ جمال يقف مرة أخرى و أمي تنحني اخذة وضعية الكلب و هو يتجهز لدس
زبره في كسها من الخلف .. بدأ جمال يواصل بعد أن استفاق قليلا من ارتباكه مبدلا
صرخات امي بصرخات أقوى و أشد و هو يدخل زبره في كسها العجوز .. الاثنين اشتركا
في صنع لوحة من الجنس استفزتني كثيرا و كادت تخرجني عن ثباتي و عقلي .. و ما
هي الا خمسة دقائق الا و انتقل جمال بخفة الى طيزها الكبيرة التي لا يظهر عليها أثرا
للأعوام الستين .. و بدأ زبره ينيك أمي من طيزها و هي تصرخ و تتفوه بالفاظ لم
أسمعها من أمي قبل ثلاثة أشهر .. و أصوات تلاطم كفيه على طيازها تخترق صمتا
ثقيلا غطى على المكان .. و ما ان اقترب من القذف حتى جلست أمي على ركبتيها أمام
زبره الذي أخذ يفركه بقوة قبل أن يختلط مائه بلعاب أمي و هو يصرخ من اللذة و
السعادة التي بانت على وجه المبتل بعرق الجنس الجميل!
ظننت أن العرض قد انتهى عند هذا الحد .. و لكن هيهات .. فقد أخذت أمي بسائل
جمال المستقر على لسانها تداعب زبره و تلحسه مرة أخرى .. أخدت تمص زبره أكثر و
كأنها تريد أن تستأثر لنفسها بكل قطرة لبن تنزل من زبر جمال ..قبل أن تلتف من بين
قدميه لتصب منيه الساخن في طيزه التي أخذت تفشخها و تلحس فلقتها بكل قوة ..
قبل أن يستقر لسانها في طيز جمال الذي أخذ يصرخ و هو يمسك زبره باليمين و يمرر
يسراه على شعرها في سعادة .. و ما اذ انتهت الا و توجهت بكل برود الى الحمام الذي
لم تسأل جمال عن طريقه .. و هو ما اكد لي أن هذه النيكة لم تكن الاولى بينهما .. و
في هدوء بدأت تستحم و تستعد للعودة الى دور القديسة بعد أن أدت الزانية بداخلها
دورها على اكمل وجه!
استغرقت كلينا في صمت شديد و نحن في طريقنا الى المنزل .. كنت أفكر كيف بعد أن
أدركت شهيتها الغير قابلة للتحكم و المفتوحة دائما للجنس أوصلتها بيدي هاتين الى
جمال .. انها سذاجة أن أؤسس أية علاقة ما بين امرأة كأمي مع رجل أحبه و اخترته
لنفسي مثل جمال .. ترى هل يمكن أن يكون ما حدث اشارة لجمال على رغبتي فيه؟ ..
و هل ستترك أمي له الفرصة لكي يستمتع بلحمي كمااستمتع بلحمها منذ قليل؟ ..
بدأت مشاعر من الثورة تنتابني تجاه أمي التي جلست بجواري و كانها عائدة معي من
الجنة .. كانت و كأنها عائدة من أداء عمل خيري و ليس من النيك الحرام مع جمال!
امتد الصمت في حياتي مع أمي لثلاثة أيام كاملة كنت أحاول تجنب الحديث معها
بشتى الطرق .. كنت أغلق على نفسي مع طفلي باب غرفتي بمجرد نزول أبي و أخي ..و
لا أخرج الا مع عودتهما من العمل .. كان عذابا حقيقيا أن أتابع مكالماتها الساخنة مع
جمال .. و أنا أدرك جيدا الحديث الذي يمكن أن يجمع بينهما .. كانت تتعمد استفزازي
بالضحكات التي كانت تجلل في البيت بين حين و الاخر .. كانت تتعمد اذا نزلت اليه أن
تخرج أمامي في كامل زينتها و أناقتها .. و أنا أتظاهر بالتجاهل و بداخلي بركان من
الغيرة و الحسرة يتدافع معه الاف الأفكار الشيطانية للفتك بهذه العجوز التي حرمتني
من مصدر السعادة الوحيدة في حياتي منذ رحيل زوجي للعمل في الخليج .. و لم يكن
أمامي سوى أنا أخرج بزازي الاثنين و أعريهما للرضيع كي يلهو بهما بعضا من الوقت و
جلبا لبعض من السعادة مع هذا المخلوق الجميل .. كنت أترك حسام يلهو في بزازي و
أنا أسحق كسي شهوة و غليلا من هذا الوضع الذي تسببت فيه بسذاجتي و غبائي!
تمادت أمي في استفزازاتها .. و كل ذلك كان دافعا لي لكي أنتقم من هذه المضايقات
بنفس القوة التي جائت بها .. بدأت أخط لطريقة يمكن أن أستعيد بها تأثيري على
جمال و أوجه بها ضربة قاضية لهذه الشمطاء .. و هداني التفكير الى الذهاب الى
عيادته .. و بالفعل أخذت حسام و بدأت أجهز للخروج و أضع بعضا من الماكياج و في
فمي ارتسم لحنا رومانسيا لنجاة الصغيرة مما استدعى انتباه امي التي بدأت تسأل في
حدة "أنتي رايحة فين؟" .. و كأني لم أستمع اليها اخذت أتابع مكياجي و لحني و لم أعبأ
بحدتها التي أخذت تتزايد مع الوقت .. فنزلت و خلفي أمي تطاردني بالشتائم و اللعائن و
أنا في قمة البرود .. ذهبت الى العيادة و طلبت من الممرضة أن لا تخبره بتواجدي و
حجزت كشفا عاديا و انتظرت دوري بمزيج من القلق و الترقب و لتحضير ما سأتحدث
فيه مع جمال بعد قليل!
طرقة على باب غرفة الكشف أتبعها صوته الرخيم "ادخل" .. تقدمت اليه مبتسمة و
على كتفي الرضيع فما كان منه الا استقبلني بابتسامة يشوبها الحذر و علامات
الاستفهام .. و قبل أن أنطق بدأ هو الكلام معتذرا عن الوضع الذي شاهدته فيه منذ
شهر .. و علق على ذلك بأنه يحب أمي و يشعر معها بحنان و أمان لم يجدهما مع
غيرها من النساء اللاتي يخطبن وده بسبب تخصصه و وسامته ..كانت الكلمات تقطع
شيئا ما بداخلي لم أشأ أن أظهره لجمال و خبأته عامدة تحت ابتسامة خرجت معها
كلماتي مباركة لما فعل .. مؤكدة أن علاقته بها شأن يخصهما و لا يخصني .. و لكنني
بدأت أعاتبه لعدم انتباه الى محبتي و اعجابي به الذي كان هو السبب الرئيسي لتواجدي
هنا اليوم .. أخبرته أن محبتي له هي المكافأة الوحيدة التي يستحقها على تحمله و
رعايته و اهتمامه بي طوال فترة الحمل و الولادة .. الى هنا و الكلام يبدو جليديا و غير
مؤثر في هذا الطبيب الوسيم .. ازدادت ثورتي بعد مقابلته اعلاني هذا بهذا البرود ..
قرصت طفلي في فخذه بقوة انطلق معها صراخه صمت الطبيب الذي استفسر عن
صحة حسام .. فأجبته بأنه كلما يجوع يلجأ الى الصراخ .. فقال لي "أنا أعرف قليلا في
طب الأطفال .. هذه صرخة غير طبيعية يا مدام هالة و ليست صرخة جوع" .. قالها و
هو يخرج من خلف المكتب ليتفحص حسام جيدا بعينيه ثم جلس على الكرسي
المقابل لي .. فاجبته "أنا أعرف طفلي جيدا .. هذه صرخة جوع .. "فهز رأسه مجيبا و
داعيا الى اطعامه حتى يهدأ الجو قليلا!
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها دفع هذا الرجل الى جسدي دفعا ..
بدأت أفك أزرار البلوزة البيضاء في بطء شديد و عيني مسلطة على عيناه الزائغتين في
فراغ الغرفة .. أخذت أدس يدي في صدري و كأني ساحرة هوليودية تستعد للقيام
بعمل سحري قبل أن تخرج يدي بكلتا البزين و الذين كانا في كامل استدارتيهما و
انتصاب حلماتيهما لضيق التونيك الأبيض الذي ارتديته تحت البلوزة .. اعتدلت قليلا
للخلف و أنا أجهز حسام ليلهو قليلا ببزي الأيمن تاركة البز الأيسر فريسة لنظرات
جمال التي بدأت تستقر عليه رويدا رويدا .. و مرت دقائق بدأت الأحظ رفض جمال يتحول
الى اجابة تمثلت بتسمر عينيه على بزازي المنتفختين .. و أنا أنظر اليه في دلال و أنوثة
.. لم يكذب الرجل خبرا و بدأ يخطو خطوات بطيئة و كئيبة ليتابع المشهد عن قرب ..
قبل أن يتجرأ و يشارك في صمت و بلا مقدمات حسام في بزازي واضعا كفه الأيمن
على بزي الأيسر .. كان ردها أكثر جرأة مني بوضع يدي اليمنى على قضيبة من خلف
البنطال الضيق .. أخذ كلينا يتحسس ما يمسك من جسم الاخر دون النطق بكلمة
واحدة .. كنا و كأننا اثنين من الخرس في هذا الوقت الذي ازدادت في ثورتي و ازدادت
فيه أعضائه كلها اثارة و جمالا .. ابتعد سنتيمترات قليلة للخلف و هو يفرج عن زبره
من البنطال مقربا اياه من فمي .. فبدأت الاعبه بشفني و أنفي المدبب .. كنت أريد أن
أفعل شيئا غير ما فعلته أمي كي يشعر جمال معي بشئ جديد يحول وجهته عنها بأية
طريقة .. أخذت أمرره على كل قطعة بوجهي .. لامسته برموشي و شممته بأنفي
مرات و مرات قبل أن أقبل رأسه المدببة بكل رقة .. هكذا قررت أن تكون رقتي هي
السبيل الوحيد للتغلب عن عصبية أمي وقت النيك .. و في هدوء وقفت بعد أن وضعت
الرضيع على المكتب .. جلست على ركبتاي و انا اقبل زبره المنتصب بكل قوة و ألحسه
بكل رومانسية و حنان استحق صرخة شهوة مكتومة أطلقها الطبيب التائه بقوة!
"الوقت يا هالة لو سمحتي .. في ناس كتير برا" .. همس بهذه الكلمات في أذني
فأجبته موافقة .. وقفت و أعطيته ظهري و أن أخلع الجيب و الاندر سويا في بطء و أنا
أكشف له طيزي وكأني أزيح الستار عن بطلة لرواية مسرحية .. ثم استندت الى المكتب
و رفعت قدمي على الكرسي ليقترب جمال من ظهري و يبدأ في نهش جسمي نهش
الذئب الجائع .. قبلاته المسعورة تطال رقبتي بلا رحمة و كفاه قبضا على بزازي
المدلدلة من البلوزة الضيقة كرجل بوليس احكم القبض على لص محترف .. زبره
المنتصب يلامس طيزي في كل جزء منها .. أخذت القبل وقتها و بدأ يدس زبره في
طيزي بلا رحمة و بلا أي شئ يمكن أن يخفف عني هذا الألم .. كنت أريده في كسي و
لكنه تجاهل كلماتي و أخذ يدفع زبره بكل همجية و قوة .. بدأت أنا أسحق بظري
الطري جلبا لمزيد من المتعة .. ازدادت اهاته حدة و هو يقذف بمائه في طيزي لم
يخرج زبره من طيزي و كأنه يريد ان يبقى فيها الى الأبد .. و حتى كفيه تسمرا على
بزازي بتشنج قتلتني قوته .. و أنا أشعر بلذة غريبة بعد أن ذاق جمال طعم جسدي .. و
ما ان أخرج زبره الا و مسحته بلباسي الملقي على الأرض .. لم يستفهم عن ذلك و
لكنني فعلت عامدة و قاصدة أن ترى أمي مني جمال و مائه على لباسي بعد قليل!
انتهت النيكة السريعة .. استمر جمال في صمته و هو يلبس بنطاله في خفة .. و يقف
أمام المروحة الوحيدة بالمكتب ليزيل أثار التعب سريعا .. و قفت خلفه و همست في
أذنه "أحبك" .. قبل أن أودعه بقبلة على خده .. و أخرج سريعا مع حسام الى بيتنا و
كأني طائرة من فرط السعادة و الغرام .. فتح لي أخي الباب موبخا على تأخري في
المشوار و لائما خروجي دون اعلام أحد بوجهتي .. كان عتابه و كلماته يسقط على
أذني و كأنه غزلا فقبلته على خده سريعا و اخذت طريقي الى غرفة أمي التي كانت في
حالة لا تختلف أبدا عن حالتي طوال الشهر الفائت الذي انفردت بجمال خلاله .. بعد أن
أدركت بشعورها سر سعادتي و سبب نشوتي .. و لكي أؤكد لها ما تشعر به فقد خلعت
لباسي سريعا قائلة "أمي الحبيبة .. يا ريت تنظفيلي اللباس بسرعة" فكتمت غيظها خلف
كلمة ايجاب بعد ان قربت اللباس الى أنفها الذكي لتتأكد أن هذه البقع لشئ اخر غير
ماء شهوتي و فضلاتي .. شئ تعرفه جيدا و تعرف أيضا أني حصلت عليه مثلها!
بدأت أرد القلم لأمي بكل قسوة .. و أنا أراها غاضبة بعد أن أخبرها جمال بتفاصيل ما
حدث البارحة .. رن هاتف الغرام اليومي فخرجت من غرفتي على غير العادة .. و أخذت
أغني بصوت عال "و النبي لنكيد العزال .. و نقول اللي ما عمره انقال" الى اخر هذه
الأغنية .. و أمي تختزن غضبا مهولا تجاهي بعد أن استأثرت بعشيقها الأوحد .. "يا ريت
لما تخلصي مع جمال تديهولي يا ماما "أطلقتها و أنا أرقص طربا لصرخة أمي بالايجاب ..
و بالفعل .. فما ان انتهت من حديثها الا و أعطتني جمال الذي أخذت أغرقه بكلمات
الغزل .. و أتدلل عليه مثلما كانت تفعل منذ أيام .. و كان جمال سعيدا جدا و لكنه طلب
مني عدم استفزاز أمي أكثر من ذلك حتى نأتي اليه سويا بعد قليل .. فوعدته بذلك قبل
أن أنهي المكالمة بقبلة ساخنة و طويلة!
توجهنا سويا في تاكسي الى بيت جمال .. تبدلت الحالة .. أنا ذاهبة في قمة سعادتي و
فرحتي في حين جلست أمي كمن فقدت عزيزا .. لا يقطع صمتنا سوى تاوهات حسام
الغير مفهومة .. و التي كانت تاتي ردا منه على مداعباتي لخصيته الصغيرة .. صعدت
كلتانا الى السلم و أستقبلنا جمال بمزيد من السعادة و الترحيب بنا .. ثم قبلنا قبلة
طويلة في فم كل منا .. قبل أن يقدم لنا زجاجتين من المياه الغازية و يجلس وسطنا
على الأريكة في غرفة المعيشة .. بدأ يصالح بيننا بعد أن انفردت كل واحدة منا بطرف
الأريكه .. يغازل أمي قليلا ثم يكرر الغزل ذاته معي .. يمد يدا الى ركبة أمي و الأخرى
الى ركبتي .. و هو منتشيا مرتاحا في جلسته .. بدأت أمي الكلام و عاتبته على ما فعل
معي .. لم يرد بأكثر من أن كلتانا تحولتا الى سبب منطقي لسعادته و لتبدل حاله في
الفترة الأخيرة .. و كوننا من بيت واحد فهذا يجب أن يكون دافعا للحصول على مزيد
من السعادة سويا .. لا أن يتسبب ذلك في المشاحنات و الزعل .. أرضى مدحة غرور
كلتانا .. و بدأنا نغوص تدريجيا في صدره و عينانا موجهتان الى زبره المنتصب .. في دلال
تسابق كفينا الى زبره الذي أخرجناه من بنطال البيجاما و بدأنا نمرره في يدينا في سعادة
و فرح!
"بقولكم ايه .. عايزكم ترقصوا قدامي" .. هكذا طلب جمال الذي بدا و كأنه ملك على
عرشه تتقاذفه الخادمات و المعجبات .. وقفنا و بدأنا نتخلى عن ملابسنا القطعة تلو
القطعة حتى بقينا امامه بالملابس الداخلية فقط .. كانت المنافسة بين جسدينا على
أشدها .. و كأن كل واحدة منا تقول أنا الاجمل بلا حديث و لا كلام .. اشتدت المنافسة
بيننا أمام جمال الذي أخذ يشعل سيجارة على أنغام موسيقى عدوية .. بدأت أتراقص
في احترافية و أنا أتأمل أمي المغتاظة من اجادتي له و التي لا يسعفها جسدها و لا
سنها على مجاراتي في الرقص .. الا أنها استمرت من باب حفظ الوجه أمام جمال و
أمامي .. و ما هي الا ربع ساعة من الرقص المتواصل الا و تخلى جمال عن ملابسه
كلها .. و جلس عاريا مشاورا لنا بالقدوم .. ذهبنا اليه فوقف و بدأ يوزع كل شئ علينا
بالتساوي .. نظراته الهائجه .. قبلاته الساخنة على رقبتينا .. و نحن نتلوى امامه
كالأفاعي من فرط النشوى .. يدي اليمنى تعانق زبره بالمشاركة مع يد أمي اليسرى .. و
يسرايا تدعك طيزه بهدوء مثلما تفعل أمي بيمينها تماما .. و الرجل يكاد يصرخ من
فرط السعادة .. تاوهاته كانت دليلا كافيا على أنه قد ذهب بعيدا عنا الى عالم اخر لا
توجد فيه سوى النيك و النساء .. كلما ازداد سحقنا لزبره و طيزه كلما علت اهاته و
لذته .. سبقتني أمي بالانحناء لمص زبره فأخذت تفعل ذلك في حين استلقى جمال في
بزازي مقبلا و لاحسا .. خلعت صدريتي و ألقيتها على الأرض لكي يسهل على فمه
الشقي الوصول الى حلمتاي المنتصبتين .. بدأ يلعقهما و يقضمهما في براعة لا يجيدها
سوى الرضيع حسام!
مر الوقت سريعا و أنا ألحظ غمزة جمال لي باتجاه طيزه .. فجلست خلفه على ركبتي
متخوفة من أن تكون طيزه مثل طيز صديقه و زوجي خليل .. أخذت أتأمل طيزه بعيني
.. كانت طرية و لينة كطياز النساء .. لا توجد بها شعرة واحدة ..بدأت أضربه عليها
بقوة قابلتها صرخة متعة منه .. فكررت اللسعة الرقيقة بشئ من القوة .. و انا ألمح
بزاز أمي من بين قدميه ترتجان من مصها و لحسها القوي لزبره .. بدأت أفشخ طيزه
الحريمية .. و ألعقها بلساني كمن يلعق اناء من العسل بعد التهامه .. ابعبص خرمه
الضيق بلساني و أدفع لساني الى الداخل دفعا .. كنت أشعر بفخذي طيزه على خدي من
شدة التصاقي بها .. رفع قدميه لأعلى حتى تحلس أمي بيضانه المتكرمشة ..
فأخرجت لساني على الفور و أنا ألعق طيزه من فوقها لتحتها .. شمالا و جنوبا .. حتى
التقيت بلسان أمي على بيضاته التي أخذنا نلعقها سويا!
أفاق الرجل .. و طلب من كلتانا أن تنحني على أربع أمامه .. بدأ يتنقل بزبره في خفة ما
بين الأخرام الأربعة التي يراها بارزة أمامه .. من كسي الى كس أمي و العكس .. من
طيزي الى طيز أمي و العكس أيضل .. عندما يدخل زبره في طيزها تستعد الأخرى لتقبل
بعابيصه الخفيفة في طيز الأخرى و كسها ..ظل هكذا لمدة ساعة الا ربع من الوقت ..
الى أن اقترب قذفه فجلسنا كما كنا في بداية النيكة .. ندعك زبره و طيزه بقوة و شبق
.. الى أن القى بما في ظهره على وجهينا قبل ان نستلقي جميعا على الأرض طلبا
للراحة!
أحبكما سويا .. قالها و هو يقبل كل منا بهدوء كهدوء البحر بعد العاصفة .. و كلتانا
في حضنه الواسع الرحب و يدانا تداعب زبره المنهك .. فدعانا سويا للاستحمام ..
تقدمنا في بطء و كأن أكياسا من الرمل قد تعلقت باقدامنا .. بدأنا تحت الدش مباراة
أخرى في الغزل و المداعبات .. لا يعرف أينا طيز من التي ستستقبل البعبوص القادم من
أصبعه .. و لا يدرك جمال أي من البزاز الأربعة ستستقبل قبلته القادمة .. و لا أي من
الأخرام الأربعة سيستقبل بعبوصه القادم هو الاخر .. الا أنه لاحظ فتورنا انا و أمي ..
فطلب دليلا على الصلح فيما بيننا .. فقال من الأدب أن يبدأ الصغير بالاعتذار و الان تعتذر
هالة بفعل شئ مع أمها .. قبلت عرضه على مض فأخذت أقبل أمي في شفتيها تحت
الماء في قوة و أداعب كسها بيدي كدليل على الصفاء و المحبة .. فما كان من أمي الا
و ابتسمت ابتسامة رضا خفيفة .. و عندما طلب من أمي أن ترد الهدية .. قامت أمي
بلعق كسي و طيزي بقوة كدليل على صفاء الأنفس و عودة الود الينا مرة أخرى!
انتهينا من الدش .. و رحلت مع طفلي و أمي الى البيت و قد تغيرت أشياءا كثيرة جدا
في حياتي خلال أقل من عام .. و بدأت أشعر بالضيق لقرب نزول خليل الى مصر لقضاء
اجازته السنوية و رؤية ابنه حسام .. الا أن ما حدث بعد ذلك كان مفاجئا
عاد زوجي من الخليج و هو طائر من السعادة .. مشتاقا لرؤية ابنه حسام الذي بدأ
يدخل شهره الرابع .. تصنعت سعادة غير حقيقية في استقبال خليل حتى أنه علق على
سعادتي المبالغة بعودته بصدق توقعاته بان وجود طفل في حياتنا سيقلبها رأسا على
عقب .. شكرت له سرعة حضوره و كنت أتمنى حقيقة لو لم يأتي ثانية ليتركني في
بحر السعادة الذي ألقتني فيه الظروف مع أمي و صديقه جمال .. كنت مغتاظة جدا
لعلمي بأن جمال من اليوم و حتى نهاية الشهر سيبقى ملكا لأمي وحدها .. تتمرغ في
صدره الواسع وحدها .. تستقبل زبره القوي وحدها .. لقد استغلت تلك العجوز حضور
زوجي لكي يخلو لها الجو تماما مع جمال .. و بالفعل فقد اشتكى لي شقيقي كثرة غياب
أمي عن البيت .. و أنها ذات مرة قضت الليل بطوله في مكان لا يعرفه أحد بعد خلاف
عائلي مع أبي .. و كنت أنا الوحيدة التي تعرف انها كانت في شقة جمال بالطبع!
جاء خليل و بدأت معه طلباته الغريبة التي لم أعتدها منه .. بدأ يطلب مني ارتداء
الحجاب درءا للفتنة و سترا لامارات الجمال في جسدي و التي لا تستطيع أية ملابس في
الدنيا سترها كما قال .. وافقته على مض كي لا أصطنع معه أية مشاجرة قد تسبب
نموا لأي شك لديه .. مرت حياتنا سويا في هدوء و برود الى أن فاجئني بدعوة جمال و
أسرته لنا لقضاء أسبوعا في شقتهم التي تطل على البحر في الاسكندرية .. طرت من
السعادة و أنا أوافق بلا تردد على دعوة جمال .. بل و دفعت زوجي الى قبول هذه
الدعوة التي كان مترددا في قبولها .. ضغطت عليه بداعي تغيير الجو و هربا من روتينية
اليوم الذي لا تتغير أحداثه طوال أسبوعين قضاهما خليل في مصر .. فوافق على الفور
و أبلغ جمال بذلك و عرف منه انه سيأتي مع أخته سماح و أمه .. و لكي لا أشعر
بالحرج من تواجدي معهم أعطاني خليل سماعة الهاتف لكي أتعرف على سماح ..
أمسكت السماعة و أنهلت بأسمى ايات الشكر لسماح على العرض و تعرفنا سويا قبل
أن نتواعد على اللقاء فجر اليوم التالي للسفر بسيارة جمال الى هناك مباشرة!
على عجل أخذنا نجهز حقائب السفر الى الاسكندرية .. كنت أضحك على أمي تعيسة
الحظ .. يبدو أن جمال لم يعد يغريه لحمها العتيق و أشتاق الى لحمي الشهي سريعا ..
انتهينا من تجهيز الحقائب ثم استلقينا ساعتين قبل أن نخرج صباحا للقاء جمال و
أسرته .. لاحت سيارة جمال البيجو في الأفق و بجواره جلست أخته سماح ذات التسعة
عشر عاما و أمه العجوز ذات الوجه البشوش .. سلم عليهم زوجي في حميمية
واضحة و كأنه فرد من العائلة .. سلمت على جمال في شوق و ابتسام و ان بدا
مستغربا لمظهري الجديد بالحجاب .. احتضنت أمه و أخته و قبلتهما بترحاب كبير ..
جلست بجوار زوجي و سماح في المقعد الخلفي للسيارة لأن أمه و معها رضيعي حسام
اعتادت الجلوس بجوار السائق منعا لام المفاصل التي كانت تهاجمها بين الحين و الاخر
.. قطع جمال الطريق و هو محدقا في وجهي عبر المرأة التي تتوسط كابينة القيادة ..
كنت أقابله بنظرات شوق لم يمنعها تواجد زوجي الى جواري .. سرنا حتى توقف جمال
طلبا للاستراحة متعللا بالام الظهر .. و هنا فاجأنا خليل بعرضه لاكمال القيادة حتى
الاسكندرية .. فوافق جمال على الفور و أخذ مكان خليل بجواري على المقعد الخلفي!
كان نصف الطريق الثاني الى الاسكندرية ممتعا بحق .. أخذت أتبادل الأحاديث الودية مع
سماح و يد جمال تتحسس جسدي في خفة لص .. كان مشتاقا الي جدا حتى أنه لم
يخاف من تواجد زوجي الذي انشغل عنا بالقيادة و بتبادل الحديث مع أم جمال عن حاله
في الغربة .. كنت سعيدة و أنا أستشعر احتكاك فخذه الأيسر بفخذي الأيمن .. طرت
من السعادة و هو يضفي بهجة لحواري مع أخته بتمرير كفه على طيزي الملتصقة
بالمقعد .. كانت لحظات من السعادة النادرة التي انتهت بوصولنا الى شقتهم المطلة
على البحر .. كانت مكونة من أربعة غرف و صالة و تراس رائع .. فجلسنا نقسم الغرف
علينا حتى نام الجميع من أثر المشوار و الطريق الطويل!
استيقظنا جميعا في المغرب .. و جلسنا سويا في التراس الرائع نتبادل الأحاديث الودية
.. ارتديت جلبابا واسعا و ايشارب مع بعض لمسات الماكياج ..في حين ارتدى خليل و
جمال شورتين ضيقيين .. بدأ الكلام يسخن مع عرض سماح لعبة "الشايب" علينا
فوافقنا على الفور .. بدأت اللعبة و نحن نتبادل القفشات و الضحكات حتى انتهت اللعبة
بخسارتي .. و هنا كان واجبا أن أنفذ حكما من أطراف اللعبة الثلاثة .. زوجي كان رحيما
بحالي و طلب كوبا من الشاي .. جمال شاركه الحكم في حين فضلت سماح تأجيل
حكمها حتى انتهى من اعداد الشاي .. و بالفعل .. كان حكمها مفاجئا لي عندما طلبت
مني الرقص في التراس .. تعللت بعدم وجود كاسيت .. فاجئتني مرة ثانية بكاسيت
كبير الحجم و فيه أحدث ألبومات موسيقى الرقص الشرقي .. و عندما لم يبقى عذر لدي
استأذنت خليل و خلعت الايشارب و ربطته باحكام وسط طيزي بخجل مصطنع .. و بدات
أتمايل مع سماع أولى النغمات المنبعثة من الكاسيت!
أثارهم جميعا رقصي .. الكل تابع تقسيمي على نغمات الموسيقي بذهول و كأنهم
يتابعون الرقص لأول مرة في حياة كل منهم .. مع كل هزة لطيزي .. مع كل رجة لبزازي
الكبيرة .. كان الكل يشهق من السعادة و الفرح .. تابعت جمال بعيني و كأني أهديه
هذه الرقصة أمام صديقه و زوجي الذي كان يصفق في سعادة طفل لا يفهم شيئا عما
يدور حوله .. كان زبري جمال و خليل منتصبين في الشورت الضيق بشكل واضح .. أما
سماح فقد اكتفت بملامح خجل و خيبة أمل واضحة و كأنه اعتراف بتفوق جسدي على
جسدها الضعيف .. و باكتساح أنوثتي الغير تقليدية لأنوثتها التقليدية .. و ظللت أتراقص
أمامهم حتى الساعات الأولى من الفجر ..و بعدها قمنا لتجهيز أنفسنا للذهاب الى
الشاطئ الخاص بالفندق المواجه للبناية!
ذهبنا الى الشاطئ .. خلع زوجي و جمال ملابسيهما و بقيا بلباس البحر الضيق الذي لا
يخفي أبدا عضويهما المتكوريين خلفه .. كان النزول للاستحمام بملابس البحر فقط ..
و لهذا لم أشأ أن أنزل و بقيت بجوار أم جمال على الشاطئ أتابع الجميع داخل المياه ..
كان زوجي رائعا في ألعابه المائية التي كان يقوم بها مع جمال و سماح فتتعانق
ضحكاتهم مع أمواج البحر .. كان جمال كما عهدته قويا في بنيانه نظيفا من الشعر و
كان التصاق الماء بجسده يجعله عاريا تقريبا .. في حين كان جسد زوجي أشبه بجسد
رجل الغابة من الشعر الذي خرج من كل اتجاه في حين كانت سماح تمثل أضعف
الأجساد في هذه الرحلة ..على الرغم من أنها كانت ترتدي البكيني المثير الا أن
جسدها النحيل كان اشبه بغصن دابل تعلقت به ثمرتين من الليمون .. لم تكن الفتاة
مثيرة أبدا و لم تسبب مداعبتها المستمرة لزوجي أية مشاعر بالغيرة .. ربما يكون
اهتمامي بجمال و بجسده الذي اشتقته طويلا سببا منطقيا لهذه الحالة من البرود تجاه
زوجي الطيب!
طال جلوسي على الشاطئ بلا هدف .. استئذنت زوجي في الذهاب الى الشقة مع حسام
حتى ينتهوا من يومهم .. و ربما كانت اشارة مني لجمال لكي يحضر خلفي ..دخلت الى
الشقة و خلعت ملابسي و بقيت بلا اي شئ يسترني انتظارا لقدوم جمال الذي لم يخيب
ظني و اقتحم الشقة .. المحتال اخبر زوجي انه سيشتري بعض البقالة لتتمكن أمه من
صنع الغذاء لنا و الطيب صدقه و استمر مع سماح في البحر سويا .. لم يتمكن كلانا أن
يسيطر على نفسه .. اندفع كل منا الى الاخر يدي تتحس جسده كله و كأني أطمئن
على سلامته و اكتمال أعضائه .. سالته بدلال عن رأيه في شكلي بعد الحجاب فأجابني
بأني أصبحت أكثر اثارة و أنوثة .. هو كان أكثر شغفا و شوقا مني .. ما ان دلف الا و خلع
لباس البحر و أصبح عاريا هو الاخر .. قبلات ساخنة منه الى رقبتي و مني الى ما وقعت
عليه شفتي في وجه .. أيادينا الاربعة كانت تتحسس أجسادنا بقوة و شوق .. مرر يديه
على صدري و بطني و كسي قبل أن يسرع بدس زبره في كسي قبل ان يأتي الباقي من
البحر .. أخذ يسارع الوقت و يحارب الزمن و هو يضع زبره القوي كما أعتدته في كسي
حتى الرحم .. كان لقاءا قويا على غير عادتي معه .. لهفتنا و أشواقنا لم تدع فرصة
للرومانسية كي تفرض سيطرتها على الوضع .. استمرينا هكذا حتى أتى بمائه في
كاملا في رحمي .. و أنا استحسن أدائه هذه المرة و أخبره بتشوقي الغير معقول
لجسده و لزبره الرائع القوي .. الى أن انتهى من عمله و أسرع بالخروج قبل مجيئهم
من الشاطئ!
مرت الأيام على هذا المنوال .. شاطئ في الصباح و نيكة سريعة من جمال في الظهيرة
.. و رقص مدمر مني للجميع في المساء .. الى أن طلبت مني سماح أن أذهب معها
سريعا الى محطة الرمل لشراء بعض الملابس قبل العودة وافقتها بعد أن تعهدنا أمام
جمال و خليل بسعرة العودة .. استقلينا الترام و تبادلنا الأحاديث العادية قبل ان تطلب
مني النزول من الترام في محطة جليم .. استغربت من ذلك جدا فمحطة الرمل مازالت
بعيدة .. الا أنها وعدتني بأن تقول السبب بعد ذلك .. نزلت معها في جليم و بدت
ترتعش و هي تخبرني أنها ذاهبة لشقة زميلها في الكلية "أيمن" كما وعدته ..
استغربت منها و استغربت أكثر من ذلك المعتوه الذي يطلب فتاة مثل سماح الى شقته
.. أبديت انزعاجي من ذلك و أخذت ألومها على ما تنوي فعله .. رفضت و أخبرتني أن
أيمن هو أحن و احب مخلوقات الأرض اليها و عليها .. و عندما طلبت منها أن أبقى
وحدي حتى تنتهي هي مما ستفعل .. طلبت مني الحضور لأن أيمن يجلس في شقة
صديقه "تامر" و ليس مطلوبا مني أكثر من أجلس جلسة بريئة مع تامر في الصالة
حتى تنتهي هي من الجلوس مع أيمن في غرفة النوم .. صعبت عليا جدا فقد كانت
مشتاقة جدا الى أيمن هذا بشكل غير طبيعي أثار اشفاقي على حالتها .. و قبل ان تبكي
في الشارع وافقتها على الصعود معها الى الشقة!
صعدنا سويا الى هذه الشقة .. فتح لنا أيمن الباب و رحب بنا .. في ركن من الصالة
جلس تامر هذا و هو يجهز الفيديو لعرض فيلما ما .. بعد أن انتهت سماح من تعريفنا
ببعضنا استأذنت مع أيمن لمناقشة بعض الأمور في غرفة النوم و تركتني مع تامر
وحدنا في الصالة .. سكتنا قليلا و لم يقطع هذا الصمت سوى ضحكنا المكتوم على
الاهات المنبعثة من حوار أيمن و سماح في غرفة النوم .. بدأ تامر يتحدث معي و كان
شابا جامعيا في نفس سن سماح .. قبلت عرضه بمشاهدة الفيلم الأجنبي الموجود
في الفيديو قتلا للوقت و الصمت معا .. و ما ان بدأ الفيلم حتى لاحظت أنه فيلما
سكسيا ثقيلا لمجموعة من البشر التي تتبادل النيك سويا .. كانت هذه هي أول مرة في
حياتي أشاهد فيها هذه الأفلام التي بدأت تعرف طريقها الى مصر في هذه الفترة ..
لقد سمعت كثيرا عن الأفلام الجنسية و لكني لم أعرف أبدا انها بهذه الاثارة و المتعة
..شعرت بجفاف في حلقي و ثقل في لساني و أنا أبعث بايجابي كرد على سؤال لتامر
حول اعجابي بالفيلم من عدمه .. لم ألحظ أن تامر الذي كان في طرف الأريكة منذ
خمسة دقائق أصبح ملتصقا بكامل أجزاء جسدي .. بدأ أفيق من اثارتي و أنا أشعر
بيديه تتسلل الى بزازي من تحت الطرحة .. لم أكن على استعداد لرفض أي رجل في
هذه اللحظة فتركته يعبث ببزازي كما يريد .. و في طفولة بدأ يوزع قبلاته الساخنة
على خداي .. شعرت بثقل في جسدي و كأنه أصبح مكبلا بشهوتي التي أثارها هذا
الفيلم الساخن .. تركته يفك أزرار بلوزتي و لم أتحرك و هو يفك دبابيس الحجاب من
على رأسي .. بدأت أشعر من لطمات الرياح لبزازي أني قد أصبحت عارية من نصفي
العلوي .. انهال تامر لحسا لبزازي قاضما لحلماتها و يديه ترفعا طرف الجيب لتظهر
قدماي بكل جمالهما وقفت لكي تذهب الجيب الى حيث ذهبت البلوزة و الطرحة قبلها
.. و بدأت أقبل تامر بجنون و سرعة شديدة!
بدأت أتمايل أمام تامر و أنا أخلع لباسي .. لأصبح مثله عارية تماما .. و هنا طلب مني
تامر أن نغافل أيمن و سماح في الداخل .. خفت من غضب سماح الا أنه أخبرني بأن
سماح لا تستطيع أن تتكلم .. وافقته و توجهنا سويا الى غرفة النوم التي فتحها تامر
بسرعة أقلقت أيمن و هو نائما على سماح قبضت معها زبره الذي تحول الى قطعة من
الجلد اثر المفاجأة .. ضحكت مع سماح من هذا الموقف قبل أن تقف سماح مرحبة بي
و بتامر على السرير .. و ما هي الا دقائق قليلة حتى بدأت ألحظ عينا أيمن تخترق
جسدي العاري الذي يبدو أنه قد صرف نظره و حوله عن جسد سماح النحيف .. أرضى
اعجاب الشابين بجسدي غرورا أنثويا بداخلي و أنا أراهما يقتربان مني و كلاهما يصدر
الي زبره .. أمسكت زبريهما بقبضتي يدي و أخذت أدعكهما في سرعة و اثارة .. و
الشابين يكادا ينفجرا من المتعة و الاثارة .. لمحت سماح و قد غطاها الحزن لانصراف
أيمن عنها الي .. لم أعبأ بحزنها المكتوم و أخذت أتبادل مص زبري أيمن و تامر في
نهم و شبق ..كنت ألعق كلا منهما حتى بيضانهما التي كانت تلامس شفتي بكل قوة
.. بعد ذلك توقفت وسط الغرفة و رفعت رجلي اليمنى الى الفضاء و كلا منهما منهمك
في لحسي من جهة .. أيمن يتعامل مع كسي بمهارة لا تقل عن تلك التي يتعامل بها
تامر مع طيزي .. أنفاسهما تحول لحمي الى قطعة من اللحم الساخم المعد للأكل ..و
بالفعل فقد و قف الاثنين و بدأت أشعر بزبريهما يشقا طريقهما الى كسي و طيزي ..
صرخت من الألم و السعادة .. لم أدرك أن تواجد زبرين في جسدي كفيل بالحصول على
نشوة مضاعفة و سعادة مضاعفة .. حاولت سماح أن تشارك على استحياء الا أن
محاولاتها لم تلق أي نجاح أو انتباه من ثلاثتنا و بخاصة بعد أن استلقى أيمن على
السرير و جلست عليه بكسي في الوقت الذي استلقي فيه تامر فوقينا مدخلا زبره في
خرم طيزي بكل قوة .. ظللنا هكذا حتى صعبت عليا حالة سماح .. فاستأذنتهما أن
يكررا ما فعلا بي مع سماح فوافقا على مض و ما كادت سماح تسمع ذلك الا و طارت
من السعادة و هي تتبادل الزبرين في فمها و تكرر ما فعلت منذ ثوان بالحرف الواحد ..
اقترب الاثنين من القذف و طلبا مني أن أفلقس أمامها ليأتي مائهما على طيزي ..
فوافقت و جلست على ركبي و كفاي أشعر بلبن تامر و أيمن يغطي مساحة كبيرة من
لحم طيزي قبل أن يستفيق الاثنين من قذفهما و يبدأ في اخذ اللبن ليضعاه بأصبعهما
الأوسط في خرم طيزي و في فتحة كسي .. و أنا لا أشعر بنفسي من السعادة الغير
محسوبة التي حصلت عليها اليوم !
انتهينا سريعا من الاستحمام و شكرنا تامر و ايمن على ضيافتهما .. أثنى الاثنين على
جسدي و على ما فيه من مصادر للمتعة و السعادة و تمنيا تكرار هذا اللقاء قريبا ..
لاطفتهما بقبلة ساخنة على شفاهما قبل أن أنصرف في عجل مع سماح التي بانت
كئيبة و كأنها نادمة على أخذها لي في هذا المشوار .. الا أني أخذت أهون عليها و
اخبرها بمزيد من الأساليب الجنسية التي يمكن أن تزيد من هيجان أيمن عليها
مستقبلا .. فشكرتني حاسدة زوجي خليل على تمتعه بزوجة مثلي .. و لم اكن أريد أن
أحبطها قائلة أن جسدي هذا لم يصبح مصدرا لمتعة خليل وحده .. بل لأخيها جمال
الذي تحبه و تعشقه أيضا هو الاخر
سلمى من مصر فتاة محجبة أبلغ من العمر 19 سنة أنا جسمي جميل وسكسي وأشبه الفنانة دنيا سمير غانم في الجسم والشكل وبزازي متوسطة الحجم ولكن عندي مشكلة وهي أن طيزي كبيرة شوية وسكسية أوي وتغري أي حد وهي نفس مشكلة زوجة أخي منار.
لبسي عبارة عن جيبة وبلوزة ما ينفعش ألبس بنطلون عشان طيزي مغرية وأعيش مع بابا وماما وأخي علي 26 سنة ومراته منار 25 سنة وهي جسمها ممتلئ ملفوف وشهي وبزازها كبيرة وجسمها ملبن جميل زي البلطية ومنبعج من الوسط .
وفي شهر يوليو 2011 ذهبنا لمصيف مطروح بالساحل الشمالي . وأول ما وصلنا كنت لابسة بدي أحمر وجيبة طويلة لونها اسود ومرات أخويا كانت لابسة بدي أصفر وجيبة جينز طويلة وهي طبعا محجبة زيي ودخلنا الشاليه ودخلت غرفتي أغير ملابسي ولبست بنطلون قماش أحمر ليكرا وكان ماسك أوي على طيزي الكبيرة وبدي حملات أبيض مفتوح من الصدر مبين بزازي المشدودة بطريقة سكسية وفردت شعري وقلعت الحجاب بحجة إن ده مصيف وماحدش عارف حد فيه وكمان الجو حار ومش محتاج تكتيف وخرجت من حجرتي واندهش أخي من منظري وصاح وظل يصرخ ويعلو صوته اعتراضا على لبسي ووجدت زوجة أخي تنظر لي بتحسر فزوجها يغار عليها ويمنعها من لبس أي شئ سوى البدي والجيبة والحجاب حتى التونيك بالبنطلون يمنعها من لبسه . وهنا تكلم أبي وقال له : مالكش دعوة بأختك هي لسه صغيرة وتعمل اللي عاوزاه وبعدين اتحكم في مراتك أما أختك فهي من مسئوليتي .
وخرجنا للبحر وكانت نظرات الشباب لطيزي مستمرة لدرجة أن أحد الأشخاص علق وقال : دي مش لابسة كولوت . ده البنطلون داخل بين الفلقتين .
وطبعا أنا عملت نفسي مش سامعة حاجة وبعدين قعدنا على شمسية على البحر وجلست بجوار زوجة أخي التي ظلت تشتكي من عادات أخي الغريبة معها في موضوع اللبس وقالت لي إن البنات بيطلعوا المصيف ويلبسوا اللي عاوزينه ويخلعوا الحجاب من الحر ولم تنتهي من كلامها حتى جاء لأخي تليفون من عمله فهو يعمل طبيبا بمستشفى بالقاهرة وكان لابد لأخي أن يقطع أجازته فورا نظرا لحاجة العمل له لحدوث ظرف طارئ . وهنا قرر أخي أن يسافر للقاهرة لمدة يومين وأن يرجع لنا مرة أخرى وطبعا ترك زوجته منار معنا .
وذهبنا للشاليه ليجهز شنطته وبالفعل سافر للقاهرة .
وفي المساء وكانت الساعة الثامنة مساءا وكنت جالسة في البلكونة بمفردي ولابسة شورت قصير أسود وبدي حملات قصير مبين البطن ولونه أبيض وأبي وأمي دخلوا ناموا من تعب المشوار وكمان من كبر سنهم بيناموا بدري . أما زوجة أخي فكانت نائمة بحجرتها وذهبت لها لنجلس معنا للتسلية وخبط علي باب حجرتها وقالت لي : أنا صاحية أدخلي .
وكانت لابسة قميص نوم شفاف أحمر مبين صدرها الكبير وكولوت أبيض وطبعا القميص كان لحد الكولوت بالظبط وهنا قلت لها : تعالي نقعد في البلكونة .
فقالت لي : حاضر هالبس الروب الأول .
قلت لها : ليه هو علي هنا ولا إيه ؟ تعالي بقى نور البلكونة مطفئ وكمان مش هاقول لعلي .
وجت معايا للبلكونة وكانت مكسوفة جدا وقلت لها : عيشي حياتك طالما علي مش هنا إنتي مش نفسك تلبسي اللي إنتي عاوزاه .
قالت : آه .
قلت لها : طيب خدي راحتك .
وظلت تشتكي من قسوة أخي عليها ومدى تزمته في اللبس ، وهنا قلت لها : إيه رأيك نسهر مع بعض بره النهارده ؟
وقالت لي : ماليش مزاج .
قلت لها : بابا وماما ناموا ومش هيصحوا غير بكرة ياللا بقى .
قالت لي : طيب .
ودخلت تلبس الجيبة والبدي لكن أنا خلتها تقلع تاني ، وقلت لها : باقول لك علي مش هنا خدي راحتك البسي بنطلون وبدي .
قالت لي : ما عنديش .
قلت لها : طيب عندك لبس بيت زي استريتش ؟
قالت : آه .
وبالفعل لبست استريتش بيت لونه اسود ومبين الكولوت الأبيض لأنه شفاف وكان مبين لون رجليها من شفافيته ولبست بدي حملات أصفر وأنا خرجت بلبسي ورحنا نتمشى على البحر وهي كانت مكسوفة جدا وقلت لها : أنا بقى هاشيل لك كسوفك ده تعالي نروح للكافي شوب نشرب حاجة .
وقالت لي : لأ أنا مكسوفة جدا من اللبس ده .
وأرغمتها على الذهاب للكافي شوب وطبعا من شدة إضاءة الكافي شوب الاستريتش كان سكسي جدا وشافف كل حاجة ومبين الكولوت الأبيض اللي ماسك علي طيزها الكبيرة توأم طيزي أما أنا فكان الشورت داخل بين فلقتي طيزي الكبيرة ومغري جدا ودخلنا للكافي شوب والشباب نازلين بص على طيازنا وبزازنا وطلبت شيشة خوخ ليا وعلب كولا ومرات أخويا قالت لي : إيه ده إنتي بتشربي شيشة .
قلت لها : آه دي جميلة وخفيفة ولازم تجربيها .
وطلبت لها شيشة خوخ وقعدنا شوية وبعدين قمنا والشباب كانوا على آخرهم من السكس اللي كنا فيه ، وهنا روحنا البيت ونمنا والصبح أخدت فلوس من بابا وقلت له : أنا عاوزة أشتري مايوه بكيني .
وقال لي : ماشي يا حبيبة بابا .
وقلت له : ومنار كمان .
بص كده بتعجب وقال لي : أخوكي ده عقلية متأخرة ودماغه بايظة .
قلت له : ما هو مش هايعرف وبعدين منار ذنبها إيه ويا ريت تحاول تتكلم معاه شوية وتلين دماغه .
قال لي : حاضر .
وفعلا جبت لي مايوه بكيني فتلة لونه اسود وجبت لمنار مايوه قطعة واحدة لونه أحمر ومبين ظهرها كله يادوب مغطي طيزها بس ومبين فخاذها وجزء من أردافها ولما وصلت الشاليه دخلت غرفة منار وقلت لها : البسي المايوه ياللا عشان ننزل البحر .
استغربت وقالت : لأ . علي يموتني .
قلت لها : لأ ما تخافيش بابا هيتكلم معاه وهيقنعه وهو اللي جاب المايوه ليكي .
المهم نزلنا المياه وقلت لها : مفيش أي طريقة تقدري تأثري بها على علي جوزك عشان يوافق على لبسك ده .
قالت لي : فيه .
قلت لها : إيه ؟
قالت : لأ مكسوفة .
قلت لها : لأ قولي عشان أقدر أساعدك .
قالت : هو هيموت وينيكني بين بزازي وأعمل له هاندجوب بس أنا رافضة .
قلت لها : حلو دلوقتي أقدر أقول لك مبروك عليكي موافقة علي جوزك على لبسك.
قالت : تقصدي إيه لا طبعا . كسي آه إنما يحط زبه بين بزازي .. ولا أمسك زبه في إيدي .. وأدعكه لغاية ما ينزل في إيدي .. إخيييييه .. لا طبعا .
قلت لها : لأ بس ده ممتع وكمان عشان يوافق وبالمرة بزازك تتغذى وتربرب كمان وكمان .. حد يقرف من حبيبه .
ضحكت وقالت : ماشي لو فعلا بزازي هتتغذى وتربرب وكمان يوافق على لبسي أنا موافقة انه ينيكني بين بزازي بس أجيبها له إزاي .
قلت لها : إنك تغريه ببزازك .
وقلت لها : أنا هاجيب لك بكيني فتلة سكسي موت وهاخدك معايا البحر ونبعت له رسالة قبلها نعرفه إن بزازك هايجة موت وبتاكلك أوي ومولعة نار وعاوزة تتناك من زبه وإنك موجودة على البحر بمايوه بكيني فتلة .
قالت لي : بس أنا خايفة موت لما ييجي ويشوفني بالبكيني ع البحر أكيد هيقتلني ويشرب من دمي.
قلت لها : يخرب بيت كسوفك ده .. هوه اللي جايب لك الكافية . بصي إنتي ما بقيتيش بنت بنوت خلاص ومفيش حاجة تخافي إنك تعمليها .. بطلي هبل .. أنا عرفت دوا كسوفك ده .. خلاص هنؤجل شوية بعت الرسالة لعلي بس لازم توعديني إنك تسمعي كلامي في أي حاجة وكل حاجة مهما كان وبدون مناقشة .. ماشي .
قالت لي : أي حاجة وكل حاجة وبدون مناقشة ؟
قلت لها : آه .. يا إما مش لاعبة وخليكي بقى مضيقها عليكي ..
قالت لي : لا خلاص خلاص .. موافقة .. الطاعة العمياء .
قلت لها : أهوه كده .. تعالي أوضتي .
وأغلقت الباب وقلت لها : اقلعي والبسي اللبس ده .
وكان سواريه فاجر أوي .
قالت : لا ده جرئ أوي أنا بتكسف .
قلت لها : إحنا قلنا إيه . وهتلبسيه على اللحم كمان !
قالت : لا ده انتي مجنونة .
قلت لها : إحنا قلنا إيه .
وفعلا قلعت ولبست السواريه على اللحم ونزلنا في الليلة دي ورحنا لنفس الكافي شوب .. لاقيت شابين مسمسمين هياكلوا منار بعينيهم أكل .. قلت لها : هاسـتأذنك أروح الحمام وراجعة على طول .. ما تقلقيش .. وخليكي مع الريح ما توديكي هه .. بلاش الدماغ الناشفة دي .. خليكي طرية ..
وغمزت بعيني للشابين من غير ما منار تلاحظ .. كنت متفقة معاهم ..
الشابين بمجرد أنا اختفيت في الممر الموصل إلى الحمام .. كانوا جم لمنار وسلموا وقعدوا وهي مستغربة ..
- تسمحي لنا نقعد ؟
- ما انتم قعدتم خلاص .
- إزيك يا جميل ؟ مكسوفة ولا إيه ؟
- انتم مين وعايزين إيه ؟
كان واحد منهم قرب الكرسي من كرسيها ، وإيده دخلت تحت الترابيزة تفرك في كسها من فوق السواريه .. والتاني قرب كرسيه وبيبوس فيها وكتم صريخها وصوتها نهائي .. كانت المشاهد دي عادية في الكازينو ده اللي مليان أجانب .. وقاموا بسرعة شايلينها على درعاتهم وكمموها بإيديهم وقالوا للجرسون : معلش أصلها تقلت في الشرب وهترجع وتوسخ لكم الدنيا .. تعالي يا مُنمُن يا قمر انت ..
وخرجوا بسرعة لعربيتهم الجيب .. وركبوها وطيران على الشاليه بتاعهم .. وهناك رموها على السرير وكتفوا إيديها ورجليها بعدما خلعوا فستانها السواريه .. وبقيت عريانة ملط وحافية .. ونزلوا في كسها لحس ، وفي بزازها مص ولمس وقفش ، وفي شفايفها بوس ، وفي ودانها كلام وسخ ، وإيديهم بتلاعب غوايشها وسلسلتها الدهب .. لحد ما ساحت وراح الكسوف وراحت المقاومة .. وبقت إنسانة تانية .. تجاوبت معاهم ، وناكها الأولاني بين بزازها ونزل لبنه في كسها ، والتاني خلاها تعمل له هاندجوب وبعدين ناكها في كسها ونزل لبنه على بزازها .
وراحوا التلاتة في إغفاءة قصيرة .. بعدها أفاقت منار لتجد نفسها عارية حافية ومن حولها الشابان المسمسمان عراة حفاة وكل منهم يسند رأسه على أحد ثدييها الجميلين .. فأزاحتهما ببطء ونهضت ترتدي السواريه سريعا وتخرج إلى الرمال تترنح كالسكرانة من خمر اللذة التي نالتها ، لتتبع رقم شاليهنا إلى أن تصل أخيرا . وتدخل فتجدني فأقول لها : إيه رأيك ؟ ليلة ممتعة .
قالت لي : يا بنت الشرموطة .. إنتي ..
قلت لها ضاحكة : آه أنا ..
ضحكنا معا وشكرتني على هذه الليلة .. دانتي طلعتي مصيبة يا بنتي
وقلت لها وإحنا بنودع بعض بعد الليلة الروعة دي : أول ما تصحي تبعتي الرسالة لعلي وننزل البحر وفعلا بعتت الرسالة لعلي وفرح إنه هينيكها بين بزازها وهتعمل له الهاندجوب البطئ اللذيذ الجنان اللي نفسه فيه وجه جري وهو مش مصدق من موضوع البكيني وأول ما وصل ولقاها لابسة البكيني ولسه هيزعق ليها راحت موطية أمامه وطبعا بزازها الكبيرة الكواعب بانت وكانت واضحة جدا من تحت الفتلة وطبعا بدأ يسيح ويهيج عليها وهاج أكتر لما وجد شابين جالسين تحت الشمسية الموجودة بجوارنا قد شاهدوا بزاز منار وهي موطية وأخذها على الشاليه وظل ينيك في بزازها بجنون حتى الصباح وفي الصباح قلت لها : طمنيني إيه الأخبار ؟
قالت لي : المجنون جابهم مرتين على بزازي والتالتة على إيدي بعد الهاندجوب اللذيذ اللي عملته له . بس فعلا نيك البزاز ونيك الإيد متعة .
قلت لها : كلها شهر وهتلاقي بزازك وإيديكِ بقت مدمنة لزب علي.
ومن يومها وزوجة أخي ترتدي الجينز الضيق على طيزها وتظهر صدرها الكاعب وخلعت الحجاب تماما حتى لما رجعنا للقاهرة .
لن اقول اسمى الحقيقى و سأسمى نفسى ( فاتن ) وانا ربه منزلى عمرى الان 39 سنه وانا خريجه معهد سكرتاريه واداره اعمال ومثقفه نوعا ما فطوال عمرى اقرأ الروايات والقصص خاصه الرومانسيه ..
تزوجت لما كان عمرى 19 سنه وسكنت فى حى شعبى زحمه جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت اعيش فيه بوس الزواج . ولم اعمل ابدا طوال حياتى الا فتره قصيره بوس زواجى عملت سكرتيره فى مكتب محاسب.
وزوجى يعمل شيف فى احدى الفنادق الكبرى ومعى ولد ( معتز ) وبنت ( شهد ) ومعتز عمره الان 18 سنه وشهد 16 سنه , وتسليتى الوحيده فى الحياه الان هى الكومبيوتر والانترنت .
وبالنسبه للحياه الجنسيه مع زوجى فلقد كانت عاديه جدا لا اشتاق لها كثيرا ونادرا ما كنت اتمتع فيها وكنت احس بنفور ناحيه زوجى حيث كان سمينا جدا و رائحه فمه سجائر و حشيش دائما
وان طوال عمرى فى خيالى فارس الاحلام الوسيم الرشيق الذى اقرأ عنه فى الروايات طوال الوقت.
والحكايه الحقيقه بدأت من حوالى ست سنوات ووقتها كان زوجى مسافر للعمل فى السعوديه ونوعا ما كنت سعيده بأبتعاده عنى . ونظرا لغلو المكالمات وقتها فلقد اشترى لى فى اول اجازه له جهاز كومبيوتر ووصله انترنت من احدى المحلات القريبه و علمنى عليه كيفيه الشات والمحادثه حتى نتكلم عليه بدلا من المكالمات التلفونيه الغاليه , ومن وقتها تفتح امامى عالم النت الذى رأيت و شاهد عليه ما لم اتخيله ابدا.
ولقد كان لى جاره اسمها ( نصره ) وهى اكبر منى بحوالى سبع سنوات سمينه وفلاحه جدا وغير متعلمه وربه منزل مثلى وزوجها يعمل سواق , وكان عندها بنتين وولد , البنت الكبيره تدعى ( ولاء ) وعمرها الان 23 سنه والبنت الوسطى ( اميره ) وعمرها 20 سنه والولد ( سامح ) وعمره 17 سنه وكان اصغر من ابنى بسنه واحده وكانوا اصدقاء جدا جدا . وكان معتز ابنى يقضى عندهم اغلب وقته يلعب مع ابنها الاتارى.
وكنت دائما لا اراها فى بيتها الا بالكمبلزونات الداخليه التى تظهر اغلب جسمها السمين , فى البدايه كنت لا اهتم ثم لا حظت نظرات ابنى معتز لجسمها , فمنعته نهائيا من الذهاب لبيتهم .
ولكن المشكله بدأت مع سفر زوجى منذ ست سنوات . فلقد كانت نصره تزورنى اغلب الوقت لان زوجها غير موجود طوال اليوم , وطبعا كانت تجلس فى بيتى وامام ابنى وبنتى وبقمصانها الداخليه القصيره الشفافه رغم اننى كنت دائما احتشم امام ابنائها وكثيرا ما طلبت منها ان ترتدى شئ امام ابنى ولكنها كانت تضحك ولا تفعل شئ . والمصيبه ان بناتها كانوا يفعلون مثلها ويجلسون فى البيت ايضا بقمصانهم الداخليه .
وفى يوم كانت السهره صباحى لانه كان عيد ميلاد معتز ابنى والذى تم يومها 13 سنه و يومها رقصت ولاء و اميره بقمصانهم العاريه حتى امهم نصره تحزمت و رقصت , ويومها كنت اول مره اكتشف ان معتز ابنى قد بلغ الحلم لما رأيته يدارى زبره بيده داخل ملابسه.
و خلال الاشهر التى تلت عيد الميلاد لاحظت تغيرات كثيره على معتز واصبح يتأخر كثيرا ويتحجج ليذهب الى بيت جارتنا نصره , حتى نصره نفسها قد قلت زيارتها جدا وبدأ القلق فى نفسى وقررت ان اراقبه . ولكننى لم اتوصل لشئ لمده اسابيع حيث اننى لا اعرف ماذا يجرى داخل بيت نصره.
حتى جاءت الفرصه الذهبيه عندما اعطانى زوجها مفتاح شقته لأعطيه لها لما تعود من السوق فجريت وعملت نسخه من المفتاح .
وبعد عده ايام رأيت ابنى معتز من البلكونه وهى عائد من المدرسه وحده مبكرا دون صديقه سامح , ومن العين السحريه فى الباب رأيته يدخل بيت نصره دون ان يطرق بابى , وصبرت حوالى نصف ساعه وانا القلق يأكلنى اكلا , ثم تسللت وفتحت باب بيت نصره بهدوء شديد ولم اجد احد فى الصاله , وكنت اتوقع فى عقلى ان اجده فى وضع مخل مع اميره او حتى ولاء.
ومشيت بهدوء حتى حجره النوم وكان الباب مفتوح , واقسم اننى توقفت لا استطيع الحركه واحسست ان اصبحت مشلوله وانا ارى المنظر الذى كان امامى ..
فلم تكن اميره او ولاء , بل امهم نصره ..ربه البيت التى عمرها وقتها 40 سنه , وكانت عاريه تماما وابنى معتز الذى تم 13 سنه منذ اشهر وجسمه الصغير العارى بين فخذيها السمان وهو ينيك فيها بكل قوته .
ولم استطيع الصراخ وتوقفت مذهله اشاهد وهم لا يشعرون بى نهائيا ومندمجون فى الجنس , وكان من الواضح ان علاقتهم لها فتره من الوقت , فلقد كان ابنى ينيك فى كسها وهى يمص لها بزازها , وكان واضحا انه استاذ ونوعا ما شعرت بشئ من الفخر وانا ارى ابنى الصغير وهى يدفع سيده فى سن و خبره نصره الى الهياج وهى شئ لم يستطع ابوه ان يفعله معى .
وظللت واقفه حوالى خمس دقائق لا اعرف ماذا افعل , ثم تسللت خارجه دون ان اقول شئ , وجلست فى بيتى اكاد اجن ولا استطيع التفكير , ودخل معتز بعد حوالى ساعه سعيد و مرح جدا ولم اتكلم معه فى شئ.
ومرت عده ايام وانا افكر فى الامر , وكان ما اشاهده على النت قد هيجنى جدا وبدلا من ان افكر ان انهى هذا الموضوع وجدت عقلى يخبرنى ان ابحث عن متعتى مثلما فعلت نصره خاصه ان زوجى مسافر ولا يعود فى السنه الا شهرين فقط . وطبعا اول من ذهب اليه تفكيرى هو سامح ابن نصره . فهو الشاب الوحيد الذى يدخل بيتى الان دون شك او قلق ورغم ان عمره وقتها كان 12 سنه الا اننى كنت واثقه من انه بالغ وشديد الرجوله.
واخذت افكر كيف اغريه او ادفعه لعلاقه معى , واخذت انتظر الفرصه التى جاءت بعد حوالى ثلاث اسابيع من التخطيط , ويومها كانت بنتى وبنات نصره فى رحله مع المدرسه اما معتز ابنى فلقد ارسلته الى عمه فى مشوار سيأخذ اليوم كله وانتظرت حتى وجدت سامح على السلم فنديت عليه وادخلته البيت , واخبرته اننى اريده ان يصلح لى الكومبيوتر وكان شاطر جدا فى تلك الاشياء وكنت انا قد فصلت بعض الاسلاك داخل الجهاز حتى لا يعمل وتركته يحاول اصلاحه واندمجت انا فى تنطيف الحجره امامه بقميص نوم اشتريته خصيصا لتلك اللحظه , والغريب اننى كنت احس بالكسوف خاصه ان القميص كان قصيرا جدا وظهره مكشوف تماما .
وانا غير امه تماما فأنا متناسقه الجسم ممتلئه قليلا ولست سمينه مثل امه , وانا بيضاء ولس سمراء مثلها كما اننى عمرى وقتها 34 سنه ولست 41 مثل امه.
وكنت اتحرك فى الحجره وان ارى عينيه لا تفارق جسمى ابدا وتعمدت ان اقوم بحركات واشياء رأيت البنات على النت يفعلون مثلها , ثم قررت ان ابدأ فى الجد حيث كنت بدأت اسخن جدا فوقفت امامه وكان وجهه امام بزازى تماما وقلت له بمياعه لو انه حران ويريد خلع ملابسه فلا مانع عندى , ووجدته كالمجنون يخلع قميصه ويقفز فوقى بجسمه الصغير لنسقط نحن الاثنان فوق السرير واخذ يبوس فى كل جزء فى صدرى و كتفى و رقبتى بجنون شديد وانا تركت له نفسى تماما .
ثم سحبت وجهه الى اعلى وبدأت ابوسه فى فمه وتجاوب معى بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يبوسنى بقوه كانه يفرغ كل شوقه ويخاف الا تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى يدى يفعل كل ما اريده منه , فى البدايه و بعد البوس بدأ يمص حلماتى و يفعص فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو انه اول مره يرى كس فى حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته.
واخذ يلحس كسى بأخلاص شديد حتى لا يغضبنى و كنت مثاره بشده من لسانه الجميل وكنت لا اعرف لحس الكس الا من على الصور فى النت ولكننى عشقته وكنت اهيج فقط من تخيل رجل يلحس لى .
وتحقق الحلم وكان بين فخذى رأس ولد صغير الان يلحس كسى بكل حب وعشق , وبعد حوالى نصف ساعه من اللحس المتواصل قررت ان ارحمه واخرجته من بين فخذاى و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره منتصب بقوه رغم انه لم يكن كبير ثم وقفت امامه وخلعت تماما كل القميص واصبحت عاريه مثله لاول مره امام احد غير زوجى.
ووقف يتأملنى مذهولا ثم نظر يبوس بطنى و ظهرى وطيزى و فخذى..ووقفت مثل الاميره انظر له كأنه عبد يبوس جسد مولاته
ثم قررت ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى ادعكه و امصه و هو يكاد يجن امامى و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى العارى بعشق رهيب.
ثم بدأنا فى الجنس الحقيقى وادخلته بين فخذى مره اخرى بجسمه ووجهت زبره لكسى وبدأ ينيك لاول مره فى حياته ورغم عدم تمكنه فى البدايه الا انه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه الا انه قذف بعد فتره صغيره كميه صغيره من المنى , وبعد راحه و احضان قليله انتصب زبره مره اخرى وبدأ ينيكنى مره اخرى كانت احسن و اطول من السابقه و كان يريد تكرار الثالثه و لكنى رفضت لان الوقت لم يسمح.
وجعلته يرتدى ملابسه بصعوبه وهى يستحلفنى ان نكرر اللقاء ووعدته بتكرار ذلك شرط الا يخبر مخلوق وحلف واقسم مائه مره انه لن يفتح فمه.
وبالفعل بعد ذلك تكررت اللقاءات مع سامح عده مرات كلما جاءت الفرصه وهو اكتسب خبره كبيره حتى زبره احسست انه كبر وانتفخ, واصبحت لقاءاتى به فعلا لقاءات عشيق و عشيقه و كنت انتظر نيكه لى بفارغ الصبر حيث انه اصبح متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و بوس و نيك يستمر ساعات.
وكنت اعرف ان علاقه ابنى معتز مع نصره مازالت مستمره , واصبح الان كل واحده مننا تنام مع ابن الاخرى .
واستمر الوضع فتره طويله وكل شئ تماما ولم تتوقف العلاقه الا فى الفتره التى اتى فيها زوجى من السعوديه , ولكن فور سفره كان لى لقاء لا ينسى مع سامح.
وكنت اتصور ان الوضع سيتمر هكذا دون مشاكل , ولكن حدثت المفأجاه لما كنت انا وسامح فى السرير معا وفى عز جماعنا , وحدث ان رجع معتز من المدرسه فجأه قبل ميعاده بكثير ليدخل علينا ونحن فى السرير .
فى البدايه وقف لا يستطيع الكلام وانا كذلك ولكننى لمملمت نفسى بسرعه وتماسكت وقمت وجعلت سامح يرتدى ملابسه وينصرف وثم ارتديت الروب واخذت معتز واخذنا نتكلم.
واخبرته اننى اعرف كل شئ عن علاقته بأم سامح نصره وفؤجى بذلك وتكلمنا كثيرا واخبرته ان من حق امه ان تتمتع بالحياه وبالجنس مثل نصره او مثله . ولم اتركه يومها الا لما اقسمنا نحن الاثنان ان ذلك سرنا ولن نخبر به احد.
ولما كان كل شئ انكشف سألته عن ميعاد لقائه القريب بنصره فاخبرنى انه سيقابلها غدا بعد المدرسه , وفى ذلك الوقت تركت ابنى يذهب لها واخذت معى سامح وفتحت له باب شقته بالمفتاح الذى معى وجعلته يشاهد امه وهى تتناك من ابنى . وفتحنا الباب عليهم ودخلنا , واندهشت نصره فى البدايه ثم اخذت تضحك وجلست معها وهى مازالت عاريه كما كانت واخبرتها كل شئ وهى تنظر لى ولابنها سعيده , ثم قامت واحضرت سيجاره ووقفت تدخن امامنا بجسمها العارى السمين وتضحك بسخريه سعيده بالوضع الذى نحن فيه.
ومن وقتها تغير الوضع تماما واصبحت كل واحده مننا تنام مع رجلها بمعرفه امه وموافقتها . ومع زياده علاقتى بنصره وازدياد الثقه بيننا , بدأت نصره تظهر على حقيقتها الماجنه الفاجره.
واقترحت ان نذهب فى رحله صيفيه لمده يوم واحد نغيير جو دون ان يشعر احد او حتى زوجها وخاصه ان الدارسه وقتها قد بدأت و المصايف خاليه .
ويومها خرجنا من بيتنا صباحا بعد الفجر انا و هى ومعتز و سامح وذهبنا لموقف سيارات المحافظات وداخل حمام الموقف خلعت حجابى لاول مره منذ زواجى وكشفت شعرى وسرحته ووضعت مكياج وارتديت بنطلون ضيق وبلوزه قصيره الاكمام .
ووصلنا الى مصيف ابو سلطان جانب محافظه الاسماعيليه وهناك وجدت نصره بخبرتها تطلب من احد السماسره توفير شاليه على البحر لنا ولأولادنا ويكون معزول وغير مكشوف , فعلا خصص لنا شاليه جميل وطبعا لن نثير فيه اى شك نهائيا.
وبعد ان استرحنا فؤجئت بنصره تلك الست السمينه التى عمرها 40 سنه ترتدى استريتش شورت ضيق قصير فوق الركبه ليس تحته اى شئ تماما وطيزها الضخمه مجسمه بالكامل وارتدت من اعلى بلوزه ضيقه بحمالات رفيعه وايضا على اللحم ليس تحتها اى شئ.
اما انا فلقد ارتديت استريتش شورت ذهبى جميل وبلوزه واسعه , وقضينا يوم جميل فى البحر من لعب وضحك و هزار وكان الشاطئ خاليا علينا ومن بعض العائلات البعيده عنا جدا , وكنا قد احضرنا معنا اكل وجلسنا على الرمال و تغدينا معا .
ويومها زالت كل الحواجز بيننا وبين ابنائنا حتى ان سامح كان يبوسنى ويحتضنى امام معتز دون يتضايق وطبعا كان الهزار الجنسى موجود وكانت نصره بفجرها تنزل الاستريتش وتكشف طيزها تحت الماء وكان معتز و سامح يغطسون تحت الماء ويعبثون فيها و كان سامح قد تشجع وبدأ يمسك جسم امه ويهرج معها مثل معتز ابنى.
وبعد البحر ودخلنا الشاليه لنستحم و طبعا لم نرتدى شئ بعدها وظللنا نحن الاربعه عراه تماما وكنا اول مره نجتمع هكذا وقمت انا ورقصت شرقى وانا عاريه وطبعا كنت ارى زبر ابنى وزبر سامح فى قمه الانتصاب .
وبعد ان انتهينا اخذت كل واحده عشيقها الى حجره واغلقنا الابواب وكانت نصره ترغب فى ان نجتمع فى حجره واحده ولكننى رفضت فلقد كنت انكسف من ان يرانى ابنى وانا اتناك.
والحق يقال كان الجماع يومها مع سامح اجمل جماع فى حياتى فلقد فعلنا كل شئ وكل الاوضاع لحس لى كسى حتى احسست ان لسانه التهب واخذت ينيك فى كسى حتى لم اعد استطيع المشى بعدها ونطر لبنه يومها اكثر من اربع مرات داخل وخارج جسمى .
ولما خرجنا من حجرتنا لم تنكن نصره وابنى قد انتهوا بعد ففتحنا عليهم الحجره وكان واضحا انهم فى عز جماعهم وكانت نصره واقفه بقدميها على الارض ونائمه ببطنها على السرير وابنى معتز خلف طيزها ينيك فيها بضمير وقوه وجلسنا جانبهم على السرير ونظرت لنا نصره وغمزت بعينيها وكانت عكسى لا تنكسف ان تتناك امام ابنها .
ونظرت الى ابنى فضحك وهى وهو ينهج وكنت اقدر تعبه وهو ينيك فى تلك الطياز الكبيره والكس العميق . ويبدوا ان وجودى اشعل ناره فلم تمضى دقائق الا ووجدته ينتفض وهى ينطر لبنه داخل كس نصره .
وارتمى ابنى على السرير جانبى ينهج وقبلته من صدره فأخذنى فى حضنه وكانت اول مره احتضن ابنى ونحن عرايا تماما وبزازى فوق صدره ثم جلست نصره جانبى وكان لبن ابنى ما زال يخرج من كسها واشعلت سيجارتها واخذت تدخن ونحن نضحك.
ورجعنا يومها من السفر فى حوالى السابعه مساء قبل عوده زوجها من العمل ومر اليوم على خير دون ان يشعر بنا احد.
وبعد ذلك استمرت تلك العلاقه المتبادله حوالى اكثر من سنه دون اى مشاكل وكان الاثنان معتز و سامح يعودان من المدرسه معا فيدخل عندى سامح و يدخل معتز عن نصره ثم يرجع كل واحد لبيته , وطبعا العلاقه لم تكن دائما بهذا الانتظام فكثيرا من الاحيان اكون مشغوله او متعبه او عندى الدوره الشهريه فيظل سامح مع نضحك و نهزر فقط , وكثيرا ما يحدث هذا مع معتز ايضا عند نصره.
ثم تزوجت ولاء اخت سامح الكبرى و كان فرح شعبى جميل و انتقلت بعده الى بيت زوجها فى حى شعبى بعيد مما اخلى الجو لمعتز اكثر مع امها.
وحاولنا تكرار رحله ابوسلطان مره اخرى وقتها ولم تسمح الظروف فأكتفينا بالذهاب الى القناطر وقضاء اليوم كله هناك.
حتى جاء اليوم الذى وجد فيه معتز جانبى فى السرير واخبرنى بسر جديد وهو انه اقام علاقه مع اميره اخت سامح الصغرى العذراء واخبرنى انها يتقابل معها منذ فتره ويخرجا معا وبينهم قصه حب رغم انها اكبر منه بسنتين حيث كان عمره وقتها 16 سنه وهى 18 سنه وانهم فى تلك اللقاءات يتبادلون القبلات ويتحسس جسمها ولكن اخر مره لم يستطيع ان يمنع نفسه وناكها وفض بكارتها.
فى الحقيقه لم اخف مما حدث فأنا اعرف ان نصره سوف تجد حل لتلك المشكله كما اننى سعدت ان معتز استطاع ان يأخذ اكثر من تلك العائله فهو ينيك السمينه نصره وسامح ينيكنى انا ذات الجسد الابيض المتناسق الجميل . ولما عرفت ان اميره ليست مهتمه وترغب فى استمرار العلاقه اخبرته ان يستمر فى علاقته بها وان يحضرها المنزل عندى ايضا ولكن فى عدم وجود شهد اخته واخبرته الا يخبر نصره عن اى شئ.
ولم يمضى يومين الا وجاء معتز مع اميره وكانت البنت مكسوفه جدا واخذها لحجرته وكنت سعيد جدا وانا اسمع اهاتها عاليه من خلف الباب.
ولما جاء الصيف وكنا وقتها فى سنه 2008 وجاء زوجى فى اجازته الصيفيه طبعا انقطعت العلاقات تماما بينى انا وسامح و كذلك معتز مع نصره وبنتها اميره. وطوال شهرين كاملين كنا نكتفى بالسلامات والتليفونات فقط .
وطبعا فور عوده زوجى الى السعوديه حددنا لقاء فورى , واتى سامح لى وكان اوحشنى جدا خاصه انه اصبح وقتها عمره 16 سنه ولكنه كان طويلا اطول من معتز ابنى الذى يكبره بعده اشهر ولكن الاثنان كانوا اقوياء مفرودين الجسم, ويومها اخذ سامح ينيكى اكثر من ساعتين ونطر يومها اكثر من خمس مرات وكان جميلا .
وبعد ان انتهينا واستكنا فى احضان بعضنا اخبرنى انه سيقول لى شئ لن اصدقه ولكنه حدث بالفعل , ثم اخبرنى بشئ لم اكن اتخيل ان اسمعه فى حياتى ابدا , وهو انه فى الشهرين الذين انقطعنا فيهم عن بعضنا دخل على امه وهى تستحم ليستحم معها وتكلما واخبرته ان معتز ابنى اوحشها جدا , ثم خرجا الاثنان الى الحجره ليرتدوا ملابسهم وهناك ناك امه ..
توقفت مذهله وانا اسأله عده مرات لأتاكد فأخبرنى انهم يومها هو وامه كانوا هائجين جدا ولم يتحملوا و ناكها ..وجلست مذهوله لا اصدق وانا التى انكسف اتناك امام ابنى , ولكن نصره بفجرها اتناكت من زبر ابنها ..
واخبرنى سامح انها كانت مره واحده ولم تتكرر , رغم انها كانت ممتعه جدا جدا له ولها , واغمضت عينى متخيله ان معتز ينيكنى ولكنى نفضت رأسى وطردت الفكره تماما .
ويومها جلست مع معتز ابنى وعرفت ان نصره اخبرته ايضا بما حدث بينها وبين ابنها , وكنت اريد ان اعرف ما فى فكر ابنى فسألته ان كان يفكر ان يفعل مثل سامح , فقال لى انه يعشق جسمى الجميل وكثيرا ما نام يحلم و يستمنى وهو يفكر بى , ولكنه لا يتخيل ابدا ان يتم ذلك حقيقه واتفقنا انا وهو يومها الا ننجرف ابدا الى ذلك الاتجاه.
وقبل نهايه الصيف اخبرتنى نصره ان زوجها مسافر لأهله لعده ايام ومعه بنتهم اميره وتريد ان تستغل الفرصه لرحله مصيف مثل التى قمنا بها من سنتين ولكن بمبيت يوم , واخبرتنى انها ادخرت مبلغ من المال من خلف زوجها واشتركت انا معها بمبلغ مثله وقررنا ان نذهب الى شاطئ راقى رغم خوفى من المبيت يوما خارج بيتى .
ونزلت نصره وذهبت الى مكتب سياحى فى وسط البلد واخبرته بالمبلغ الذى معنا وتريد حجز مصيف بمبيت يوم واحد لسيدتين وابنيهم فى شأطى راقى وقريب , فحجز لها حجره واحده بسريرين فى قريه سياحيه جميله فى العين السخنه.
وتضايقت جدا لما عرفت اننا جميعا سوف نكون فى حجره واحده وضحكت نصره لانها تعرف اننى لا احب ان اتناك امام ابنى وقالت لى سننظم المواعيد بحيث لا نكون مع بعضنا.
وتركت شهد بنتى عند اختى واخبرتها اننى مسافره للعزاء مع جارتى نصره , ولم تشك اختى نهائيا فى اى شئ لان ابنى معتز سيسافر معى .
ومثل المره السابقه غيرت ملابسى فى حمام موقف الاتوبيسات وتركت شعرى وارتديت جيبه قصيره وبلوزه بدون اكمام . اما نصره فلقد اكتفت لفك شعرها و ووضع المكياج.
ووصلنا الى القريه الجميله وكانت فاخره وبها القليل من الناس وشاطئها جميل وكنا انا ونصره مبهورين فلقد كانتت اول مره فى حياتنا نرى سيدات بمايوهات بيكينى فى الحقيقه ومنهم المصريين و العرب و الاجانب وكان هناك من هم اكبر و اتخن منا والجميع يتحرك فى سلام تام دون اى اهتمام واخذنا ننظر لهم ونضحك.
ثم دخلنا الشاليه الصغير وكان فيه سريرين كل سرير لشخصين واخذنا حمام سريع ونزل معتز و سامح البحر اما انا ونصره فلقد ذهبنا الى بعض المحلات داخل القريه السياحيه لشراء لبس جديد يليق بالمكان , واشترت نصره مايوه قطعه واحده وكنت مذهوله وانا اتصورها ترتدى مايوه فى سنها هذا ولكنها كانت مصممه وتقول ان هذا اليوم لن يعوض ابدا واشترت لى مايوه بكينى وقلت لها اننى لن ارتديه ولكنها صممت واشترينا نحن الاثنان فساتين سهره .
ثم رأينا حمام السباحه وكنا ايضا اول مره نرى حمام سباحه حقيقى وارتدت نصره المايوه دون خجل وارتديت انا المايوه البكينى وكنت مكسوفه جدا واحس اننى عاريه ولكن نصره شدتنى وجلسنا نحن الاثنان على الشيزلونج جانب حمام السباحه ولم تكن نصره مكسوفه نهائيا كانها ترتدى مايوهات طوال عمرها , اما انا فلقد اعتدت الامر بعد فتره خاصه لما وجدت بعض الرجال ينظرون لى معجبين.
وجاء معتز و سامح وفؤجئوا بنا بالمايوهات وصور لنا سامح بعض الصور بكاميرا المحمول الجديد الذى اشتراه, وكان الوقت جميل لا يصدق ثم ذهبنا الى البحر ونزلنا الماء , وبعد الغذاء اخذت نصره معتز وذهبا للشاليه لينيكها وظللت انا مع سامح فى البحر . و بعد ساعه ذهبنا لهم وفتحنا عليهم الباب وكنا نتصور انهم انتهوا , ولكننا فؤجئنا ان معتز ما زال ينيك فى نصره وكانا فى الوضع الكلابى الذى يحبه معتز. ثم ذهلت انا وسامح لما رأينا شئ غريب جدا , فلم يكن زبر ابنى معتز فى كس نصره بل كان فى خرم طيزها . وكنت اعرف نيك الطيز طبعا من كلام النسوان ومن النت ولكننى لم اجربه ابدا.
وكنت اول مره اعرف ان معتز ينيك نصره فى طيزها وكان واضح ان سامح اول مره يعرف كذلك ايضا ..ولم تمضى دقائق حتى نطر معتز لبنه داخل طيز نصره
ودخلت نصره الحمام لتستحم فدخلت معها واغلقت الباب وسألتها منذ متى وهى تتناك فى طيزها فضحكت وقالت منذ شهور وكانت اول مره تجربه فى حياتها مع معتز وعشقته من اول ما جربته واخبرتنى ان اجربه ولكننى رفضت تماما.
ثم ارتدت المايوه وخرجت للبحر مع معتز , وجاء دورنا انا وسامح وكانت نيكه رهيبه وحاول سامح ان يقنعنى ان اجرب نيك الطيز ولكننى لم وافق ابدا.
وبعد العشاء قررنا ان نسهر وارتدينا ملابس السهره التى اشتريناها وكنا نبدوا فعلا من الاغنياء ثم ذهبنا الى الكازينو حيث كان بعض الشباب يرقصون على البست , وجلسنا وتعشينا وكانت سهره جميله.
ثم عدنا الى الشاليه لننام وطبعا خلعت نصره عاريه تماما ونامت فى السرير وخلع معتز و سامح كذلك ثم انا واصبحنا نحن الاربعه عراه تماما ونام سامح جانبى ومعتز جانب نصره.
وطبعا خلال دقائق كان معتز فوق نصره يبوسها ويتحسس جسمها وقمت واخبرتهم اننا اتفقنا الا نفعل ذلم امام بعضنا ولكنهم لم ينظروا لى واستمروا فيما يفعلوا.
وسكتنا انا وسامح نشاهد فقط ومعتز يقبل و يمص ويلحس بزاز نصره ثم ينزل يلحس لها كسها قبل ان ينيكها ..وهنا بدأت اهيج انا بقوه فلحس الكس هو اكثر ما يهيجنى .
فنمت على ظهرى وفشخت فخذى وتركت سامح يلحس كسى ونظرت الى نصره فوجدتها تضحك لى وابن كل واحده يلحس كس الاخرى .
وتلك الليله لا تنسى من ذاكرتى ابدا بكل تفاصيلها وهى اجمل ليالى عمرى بلا شك وتستحق ان تذكر بكل دقه .
فبعد ان انتهت دوره اللحس قام سامح ودخل بين فخذى موجها زبره نحو كسى واخذته فى حضنى وفمه فى فمى واحسست بزبره يدخل كسى ونظرت الى ابنى فوجدته يتابع كل ذلك بتركيز شديد وكانت اول مره يرانى فى هذا الوضع , واحسست ان رؤيته لى هكذا تزيدنى هيجانا و متعه وشعرت انه كذلك مثلى يهيج مما يرى . وبدأ سامح حركته المستمره لحك زبره بلحم كسى وكان فى البدايه بطيئا كعادته ثم بدأ يسرع اكثر و اكثر حتى كان كالصاروخ وانا احس بحراره رهيبه من الاحتكاك و بنار فعلا تخرج من كسى ومتعه ولذه و شبق و جمال و روعه و كل مل يمكن تصوره من الاحاسيس الممتعه الجميله وبالذات وانا ارى على وجه ابنى اقصى علامات التمتع و النشوه.
ثم بدأ معتز هو الاخر ينيك كس نصره , وطوال عشر دقائق كان صراخى واهات نصره فى كل الحجره , ثم قررت ان اثبت امام ابنى اننى استاذه فى النيك فقمت واخرجت زبر سامح من كسى وانمته على ظهره و ركبت فوق زبره سريعا واخترقنى مثل الخازوق وامام وجهه كانت بزازى تتدلى وكان حائر فيهم يفعص او يمص او يلحس وتركته يفعل ما يريد واخذت اتحرك فوق زبره بسرعه ورشاقه . وكان الاثنان سامح و معتز فى قمه الهيجان .
ثم انقلبت نثره فى الوضع الكلابى ومعتز خلفها ينيك فى كسها , ثم بدأ سامح يقول كلام شديد الوساخه وهى شئ اعتدناه انا وهو مثل “يا شرموطه ” , ” يا متناكه ” ولكنه هذه المره زاد فى بعض الكلام ووجهه الى معتز ابنى مثل ” كس امك نار يا معتز ” و ” طيز امك هتجننى ” وكان كلامه يهيجنى ويهيج معتز اكثر والذى كان يرد عليه بكلام مماثل مثل ” كس امك زى الفرن يا سامح ” و ” امك عايزانى احطه فى طيزها يا سامح ” وكان كلامهم الوشخ يهيجنى انا و نصره اكثر واكثر.
ثم قام سامح وجعلنى اتخذ ذلك الوضع الكلابى امامه مثل امه واخذنا ان وهى ننظر لبعضنا ونحن الاثنان نهتز من الضربات المتتاليه فى اكساسنا , وكان الكلام الوسخ ما زال مسترا بين ابنينا , ثم اخرج معتز ابنى زبره وبدأ يدخله فى خرم طيز نصره التى كانت تصرخ من المتعه حتى دخل الى اخر طيزها , ورجع النيك مره اخرى انا فى كسى ونصره فى طيزها , واحسست بأصبع سامح على خرم طيزى يدعكه ويدخله فيه وهذا اقصى ما سمحت له به و هو لم اجربه من قبل ولكنه زاد من هيجانى وجنونى.
ويبدو ان نصره تعبت من هذا الوضع فقام معتز ونام على ظهره وركبت هى فوقه بجسمها السمين وكانت بزازها تخفى وجهه ودخل زبره فى كسها مره اخرى وبدأ معتز ابنى يتحرك بقوه و سرعه وانا اسمع صوت انفاسه واهاته , وطوال فتره ليست قصيره لم يرحم سامح كسى ولم يرحم معتز كس نصره ولم اكن اعرف ان ابنى بهذه الفحوله و القوه , ثم وصل سامح لقمه نشوته واخرج زبره لينطر لبنه فوق طيزى .
ثم جلسنا انا وسامح نشاهد ونستمتع بنصره وهى تركب فوق ابنى تتناك من زبره فى كسها وبعض دقائق بسيطه فؤجئت بنصره تطلب من ابنها ان ينيكها فى طيزها وهى مازالت تتناك من معتز فى كسها .
ولم ينتظر سامح ثانيه واحده واستقر خلف طيز امه وقمت انا وفتحت له طيزها بيدى وسكنت هى و معتز وبدأ سامح يدخل زبره فى خرم طيز امه المتسع حتى دخل لاخره , و رأيت على وجه سامح متعه لم ارها عليه من قبل فى حياتى .
وبدأ الاثنان معتز و سامح ينيكون فيها فى وقت واحد وبلا توقف وبحماس شديد ورأيت نصره لاول مره فى حياتى تصرخ بالآهات من زبر ابنى فى كسها ومن زبر ابنها فى طيزها . وبعد فتره بسيطه نطر الاثنان تقريبا فى وقت واحد داخل جسمها .
وقامت نصره لا تقدر على الحركه ونامت على السرير وكان سامح فى غايه السعاده لانه ناك امه فى طيزها , وبعد ذلك استحمينا جميعا معا ثم اخذت ابنى فى حضنى واخذت نصره ابنها فى حضنها ونمنا عراه تماما.
وقضينا الصباح على حمام السباحه , وقبل الساعه الثانيه عشر ظهرا كنا قد اخلينا الشاليه لنودع اجمل جازه قضينها فى حياتنا , ثم ركبنا الاتوبيس عائدين الى بيوتنا.
ومر علينا بعد ذلك سنه كامله وكل شئ تمام وعلاقتى مع سامح اجمل ما يكون وعلاقه معتز بنصره وبنتها اميره مستمره بقوه , وكانت صدمه جميله لنصره لما عرفت بعلاقه معتز ببنتها وطبعا لم تمانع وان طلبت منه الا يخبر اميره ابدا انه ينيك امها.
وفى صيف السنه الماضيه عاد زوجى نهائيا من السعوديه واستقر فى عمله فى فندق فاخر كما اشترينا شقه تمليك صغيره فى مكان قريب لعمله . وكانت عوده زوجى وتغيير مكان سكننا سببا مباشرا فى شبه انقطاع علاقتى انا وابنى بنصره وابنها .
ورغم اننا تقابلنا فى شقتها مرات قليله الا ان الامر لم يكن ممتعا ولا جميلا مثل رحله العين السخنه التى لا تنسى , وعرفت ان سامح ناك امه عده مرات منذ تلك الرحله.
اسمي عمرو من الاسكندرية عمري 20 سنة على قدر كبير من الخلق والتربية الحسنة ومجتهد بدروسي كنت اسكن في بيتنا الصغير المكون من غرفتين وصالة ضيافة صغيرة مع ابي وامي واخي الكبير واختي التي تكبرني بسنتين كنت انام انا واخي بصالة الضيافة واختي بغرفة وابي وامي بغرفة وتغيرت حياتنا مع تغيرات الحياة حيث سافر اخي الكبيرالى المانيا ليدرس صيدلة وتزوجت اختي الكبيرة وبقيت وحيدا عند اهلي...ومرت الايام والاشهر واذا بشجار عنيف بين ابي وامي مما جعل امي تنام بغرفتي باقي الليلة وعندما سالت امي عن السبب اخبرتني وهي تبكي بكاء مريرا ان ابي متفق مع زميلته بالعمل على الزواج وقد كتب كتابه عليها قبل شهر دون علمنا ويريد ان ياتي بها الى غرفة امي الاسبوع القادم وان تنام امي بغرفتي.......بيني وبينكم انا اندهشت من الموقف وتالمت كثيرا ولكن ليس باستطاعتي مواجهة ابي لانني لم اتجرأ بيوم من الايام على مواجهته وخصوصا بعد ان علمت انه بالفعل كتب كتابه على زميلته بالعمل.....نمت انا وامي بغرفة واحدة وكلنا حزن على ما حدث من ابي وفي الصباح واجهني ابي بالحقيقة وقال لي لقد ارتبطت بزميلتي بالعمل والزواج على سنة الله ورسوله افضل من الزنا وانت مش صغير لانك السنة القادمة ستنهي الجامعة ولا يصح ان تترك امك في هذه الظروف الصعبة والواجب ان تقنعها بان الامر عادي وطبيعي وانها ليس الزوجة الاولى او الاخيرة التي يتزوج عليها زوجها واوعدني انه سيبني لي غرفة اضافية في اقرب فرصة ,,, و بعد اسبوع تزوج ابي من زميلته وجاء بها الي بيتنا وتزوجها في غرفة امي القديمة بعد ان اخرج اثاث امي الى غرفتي واشترى لزوجته الجديدة اثاث جديد و لقد حاولت بكل الطرق ان اخفف عن امي الحزينة ولكن بدون جدوى لانها كانت تبكي بحرقة على ما حدث لها....وجاء الليل ونمت انا وامي بغرفتي وبما ان الجو حار كنا نلبس ملابس خفيفة ..ولم افكر مطلقا بامي جنسيا و في يوم من الايام..وفي منتصف الليل استيقظت لاذهب الى الحمام اقضي حاجتي ....فاذا بامي تنام مكشفة الساقين وقميصها الخفيف مرفوع لاعلى وكلسونها الصغير لا يغطي كل كسها وانما شفرة من شفرات كسها تبزغ وتظهر واضحة من جانب الكلسون..وفي هذه اللحظات طار صوابي وجن جنوني...وانتصب زبي غصب عني وتعمدت ان اشعل الضوء واذهب للحمام لاتبول..وعندما رجعت الى الغرفة كان وضع امي كما هو وضوء الغرفة يلمع في كس امي البارز ويكشف عنه الستار اكثر واكثر.....اطفأت الضوء ونمت وانا غير قادر على السيطرة على زبي الذي اصبح كقطعة الحديد الصلبة...ونمت على فرشتي التي تبعد عن فرشة امي قليلا.....وبدون شعور اقتربت من امي ووضعت رجلي على رجلها وايدي على وسطها واصطنعت النوم العميق..احست امي باطرافي التي تلامسها فلم تعمل ردة فعل وبقيت على هذا الوضع اكثر من نصف ساعة..فتفاجات ان امي تقوم من فراشها وتذهب الى الحمام بعد ان اضاءت نور الغرفة ولفت انتباهها زبي المنتصب من فوق الشرط الذي له مظهر خاص ومميز فوقفت برهة تتامله بعد ان تاكدت اني نائم ثم ذهبت الى الحمام وقضت حاجتها ورجعت الى فرشتها وتعمدت ان تقرب فرشتها من فرشتي وبعد ربع ساعة حركت قدمها لتتشابك مع قدمي واحسست بحرارة جسمها
واصبحت اتنقس بصعوبة من هذا الاحساس المميز الذي لم اشعر بمثله طول حياتي..فحاولت ان اتحرك ووضعت يدي على ساق امي وكانني نائم......كانت يدي فوق كسها تماما وعرفت ان امي لا ترتدي كلسونا فطار عقلي وجن جنوني اكثر....صارت امي ترفع جسمها وتنزله حتي تلامس اشفار كسها يدي ..وانا في صراع عنيف بيني وبين نفسي وعاجزا عن التفكير وشعرت ان زبي سوف يتفجر في خلال نصف دقيقة....وفي هذه اللحطات القت امي بيدها فوق زبي الهائج واصبحت يد امي معلقة على راس زبي فاخذ زبي يتحرك بدون شعور وفي هذه اللحظة امسكت كس امي بقبضة يدي دون تفكير وصرت العب بشفراته بقوة فصارت امي تتقلب وتتحرك وتضغط على راس زبي وتفركه بقوة وانزلت بيدها الاخرى كلسوني وشرطي وصارت تلعب بزبي وبشعر زبي الكثيف وانا وضعت اصبعي الاوسط في كسها من شدة الهيجان وبسرعة البرق قلبت نفسي لاصبح فوق امي وحضنتني بكلتا يديها وصارت تعتصرني الى جسمها وقبل ان يلامس زبي شفرات كسها انزلت كل لبني على شفراتها وبطنها وفخذيها وانا اغلي من الهيجان وامي تنغج وتصدر اصواتا سكسية جميلة ولذيذة ومغرية
شعرت بيد امي تمتد الى حليبي وتبلل يدها منه وتضعه على فمها لتتذوقه وجن جنوني وصرت امص شفايفها وفمها المملوء بحليبي وهي تغمض عينيها من شدة المحنة والهيجان وبسرعة قلعتها القميص الرقيق الذي كان يسترها وبدات امص حلماتها البارزة ذات اللون البني الفاتح
وصارت امي في قمة الذروة واحسست بماء كسها اللزج يملا زبي الذي كان بين اشفارها ممدود فانزلق زبي في اعماق كسها واحسست بحرارة لا تعادلها حرارة على الاطلاق وابتلع كس امي كل زبي وصار زبي منتصبا من جديد وعندما احسست بانني وصلت الى مرحلة القذف والانزل حاولت اخراج زبي من كس امي فلم استطع لانها ضاغطة عليه بكل قوتها الى ان انزل كل حممه البركانية في جوف واعماق كس امي الذي صار ينبض كنبضات القلب وصار زبي يرتجف وينبض معه ونمت باحضان امي مثل الطفل الصغير وكانت تضمني الى صدرها وحلمة صدرها بفمي وليس هناك قوة بالعالم ترفع حلمتها من فمي
حيث كنت ارضعها بنهمة وشغف....وبين الحين والاخر استبدلها بحلمة الثدي الاخر..ولم يخطر بوجداني ابدا ان المرأة ممكن ان تنتاك بخرم طيزها...وتفاجأت عندما استدارت امي واعطتني طيزها البارزة ......التصقت بطيز امي فامسكت امي بزبي وصارت تضعه بخرم طيزها الواسع...فتعلمت الدرس فورا وساعدتها بالضغط على ارداف طيزها حتى دخل كل زبي دون معاناه واستقر بطيز امي الحبيبة....واحسست بنار جهنم داخل طيز امي وقذفت كل حليبي داخل طيزها وارتخى جسمي ونمت نوما عميقا وما زال زبي بطيز امي الحبيبة وهي تضغط عليه بكل قوتها كي لا يخرج من اعماق طيزها
وبعد حوالي ساعة من النوم استيقظت على ثقل امي حيث وجدتها تنام على بطني وصدري وتضع كسها على زبي الذي انتصب من جديد وصارت امي تنيكني بعنف الى ان جاءت شهوتي وشهوتها معا وانزلت حليبي في اعماق كسها......ذهبت امي الى الحمام لتغسل جسمها وبقيت انا نائما
ونامت امي بجانبي وبعد حوالي ساعة استيقظت على حركة امي فوجدتها تضع كسها على فمي وتمص زبي غاستغربت من هذه الحركة لانني قليل الخبرة في الجنس وصارت امي تمص راس زبي بحركة دائرية خفيفة جعلتني اهيج من جديد وتلقائيا صرت ارضع في كس امي فصارت امي تحرك كسها وتضع بظرها على لساني فعرفت انها تريدني ان العق بظرها وصرت الحسه واعضعضه باسناني وهي تتلوى من اللذة والهيجان وارتعشنا سويا واحسست بماء كس امي يملا فمي وصار حليبي كصنبور المياه يغرق وجه امي وفمها وهي تمصه بشغف
صرنا نلعب على المكشوف انا وامي وتحممنا مع بعض وحضنا بعض واخبرتني امي انها اول مرة بحياتها تمارس الجنس مع غير ابي وانها مارست الجنس معي انتقاما من ابي وجعلت نفسها تتمتع بزبي في الوقت الذي يتمتع ابي بكس زوجته الجديدة واخبرتني انها تاخذ موانع لعدم الحمل منذ عدة سنوات كي لا تحمل
وعاهدت امي على كتاب الله بان يكون هذا السر بيني وبينها للابد وعاهدتني بان تكون لي للابد انيكها دائما وستعلمني كل حركات الجنس وان تصبح زوجتي منذ هذه اللحظات وحضنتني واعطتني ثديها ونمنا حتى الصباح
هذه القصة حقيقية مية بالمية وليس من نسج الخيال
أنها مي أبنة خالتي ووالدها توفي في حادث سير قبل 10 سنوات وكان عمرها في ذلك الوقت 28 سنة وكان صدرها كبير جدا وجسمها سكسي جذاب ، كنت أتمنى ممارسة الجنس معها كلما شاهدتها أمامي . ولكنها لم تكن تعلم باني أتمنى ممارسة الجنس معها ، كانت بعد ما تخرجت تم تعيينها بعيداً عن اهلها وكانت في العاصمه ، وكانت تسكن في سكن خاص للطبيبات وبعد تقريباً شهرين تقدم لها أحد زملاءها في العمل وهو طبيب وعقد قرانه عليها وتزوجها وسكنا في شقه خاصه لهم ، وفي أحد الأيام وإذا بوالدتي تقول لي أن أبنة خالتك مي وزوجها يسلمون عليك ويريدونك أن تزورهم في شقتهم اليوم ، وفعلا ذهبت لهم وكنت مشتاق لرؤية مي ، ولا يهمني زوجها وفعلا طرقت الباب وإذا بزوج مي سليم يفتح الباب ويرحب بي ، ثم ينادي لمي ويقول لها ها قد وصل أنور يا مي ، ويقول لي أعذرني أنا سوف أذهب للعمل ويخرج وبعد 5 دقائق تقريباً وصلت مي ، فكانت ملكه بكل معاني الكلمه فقلت لها أهلا دكتوره وأقتربت مني ولا شعوريا قمت بتقبيلها على خديها ولم تكن تمانع ، ثم قامت وأحضرت لي العصير وبعد أن شربت العصير قالت لي أنور أنت أبن خالتي فأنا محتاجه بأن تقدم لي خدمات خصوصاً أن زوجي كسول جداً ، ولا يهتم لطلباتي ، فقلت لها أنا حاضر ولكن أخشى أن يزعل زوجك مني ومنك ، فقالت لا لا أطمأن أنا أستأذنته في الموضوع ولقد قال لي كل شيء تحتاجينه أتصلي على أبن خالتك ، فكنت أفكر في قلبي وانا أنظر أليها وأقول بداخلي ( وأنا أيضاً محتاجك وبقوة ) ثم قلت لها آمري ماذا تريدين مني فأنا تحت امرك في كل وقت فقالت أريدك أن تقوم وتأخذ سيارتي إلى الورشه لكي يقوموا بتصليحها ثم إلى المغسله لكي يغسلوها ، وكانت تقول أنا عندما أذهب أتعرض إلى مضايقات من قبل بعض الميكانيكيين كذلك الزبائن ، فقلت لها لالا لن تذهبي بعد اليوم أنا من يقوم بذلك ،، وهنا تبسمت فقالت لي وهل أنت تغار علي فقلت لها أكيد أغار عليك وحتى لو تجرأ أحد في مضايقتك فأتصلي بي فوراً ، ثم قالت لي أأنت تحبني فقلت لها نعم ألست أبنة خالتي ؟ ثم قالت أنني أحترمك كثيراً فلديك الغيره علي أكثر من زوجي ، وهنا ألتزمت الصمت ،
إلى هنا بدء زبي بالهيجان ، عندما أستأذنت لتذهب إلى غرفتها لكي تحضر النقود وأنا عيناي على طيز الدكتوره مي ، ثم أتت فكانت ملاك حقيقي وأعطتني النقود وفعلا قمت بتجهيز سيارتها وأحضرتها لها ، وأرجعت لها باقي نقودها ، وقلت لها تفضلي ياأميره ، وهنا ضحكت فقالت لي أنا أميره فقلت لها نعم أنتي أميره في عيوني ، ثم قالت لي أنت انسان طيب ويا بخت اللي تتزوجها ، فقلت لها لن اتزوج ؟ فقالت لماذا ؟ أنك رجل والرجل بحاجه إلى أمرأه فقلت لها ولكني صعب أن أجد بنت في نفس جمالك واخلاقك وذوقك
وكانت تنظر الي بابتسامه فكنت كلما نظرت الي كان جسدي يشتعل ولكن كنت خائف كثيرا ، فانا فكنت اشتهيها جدا لانها كانت تثير شهوتي كثيراً و كانت جذابة بجسدها ، وهنا قلتلها ما شاء **** يا مي أتعرفين لو أني رأيتك في الشارع أعتقد أني لن أعرفك فقالت لي ؟ كيف لا تعرفني ؟ قلت لها ما شاء **** أزددتي جمالاً فجابتني هذا من طيبك وخلقك ، وهنا توقفت عن مواصلة الكلام خشية أن تزعل مني ثم أنحرم من رؤيتها ، واستمريت في خدمة أبنة خالتي مي حتى أنه بدا زوجها يطلب مني ان أنهي له بعض أحتياجاته وتصليح سيارته .. الخ ، ولكني أقول في قلبي كل هذا من أجل عيون مي ، ومرت سنه ونصف وأنا على هذا الحال معها ، وكل مره أحاول أن أتكلم معها ولها عن حبي ، ولكن كنت أتردد وأقول لنفسي كيف لي أن أعبر وهي متزوجه ، ولم أسمع منها شيء يشجعني على الكلام ، وفي أحد الليالي وإذا بهاتفي الموبايل يرن الساعه 2 ليلاً وإذا بمي تقول لي تعال لي بسرعه وأن زوجها طردها خارج الشقه ، وهي تنتظرني بسيارتها الآن تحت العماره التي بها شقتها وأن زوجها طلقها ، وذهبت لها مسرعاً ، وبعد الحديث معها وكانت تبكي ووقمت أنا ووضعت رأسها على صدري ، ثم قلت لها تعال معي الآن ان ترتاحي وهذا الشخص لا يصلح أن يكون زوجاً لك على هذه الفعله ، فقالت إلى أين فقلت لها إلى الفندق ، يجب ان تسكني في الفندق ، حتى نفكر بما نفعله غداً ، وما ان وصلنا الفندق وطلبنا غرفه فلم نجد ، واضطررنا إلى أخذ شقه مفروشه ، وسألنا صاحب الشقه من المستأجر فقلت له أنا المستاجر وكانت مي واقفه جنبي ، فقال وهل المدام زوجتك فقلت له نعم ، وكنت انظر إليها وتبسمت ، ثم صعدنا ألى الشقه وقالت لي أن زوجها الحقير طردها وجميع ملابسها هناك ، فقلت لها لا عليك سوف أذهب غداً وأحضر جميع أمتعتك ، فالآن يجب عليك أن ترتاحي ، ولن تخرجي من الشقه حتى أحضر ، ثم قالت لي لا استطيع أن أنام فقلت لها هل تريديني أن أجلس معك ، فقالت لي لا أنت أذهب لكي ترتاح ، وفعلا ذهبت وفي الصباح الباكر وصلت ودخلت الشقه وكانت في الصاله نائمه ، وكانت نائمه على جنبها ومؤخرتها مرتفعه ، وهنا توقفت خلفها للحظه وأنا أتأمل هذا الطيز الرهيب ، ثم أحضرت الفطور وعملت لها شاي وجهزت لها كل شيء ، وما أن أنتهيت حتى اقتربت منها لكي أحاول أن أوقظها من النوم حسب طلبها لكي تذهب لعملها ، وما أن أستيقظت حتى نهضت ووجدت كل شيء جاهز كذلك قمت بشراء ملابس لكي ترتديهم وتذهب للعمل وكانت ملابس في قمة الروعه ، كذلك أحضرت لها ملابس داخليه ، وقالت لي إيه ده ؟ قلت إلا تريدين ان تذهبي إلى العمل ؟ فقالت نعم ، فقلت على الأقل يجب أن ترتدي الدكتوره ملابس ، إلا تعلمين أن جميع ملابسك في شقتك السابقه ، وهنا قامت وقبلتني ، ثم قالت ليه كل ده فقلت لكي تقومي بتغيير ملابسك على ما تصل ملابسك من الشقه ، ثم قالت لي أخاف أن الملابس قد تكون طويله او قصيره ؟ فقلت لها لا لا أطمأني أنا أعرف قياسك حتى أكثر منك ، وهنا ضحكت ثم قامت لكي تستحم ودخلت الحمام وبعد ربع ساعه اتت وإذا هي تقول لي فعلا أنك تعرف قياسي جيداً ، وقلت لها وجميع الملابس قياسهن أوكي وهنا تبسمت وقالت جميع الملابس وانا الآن أرتدي كما أحضرت لي ، ثم قبلتني وقالت لي مشكوره على خدماتك لي ، وقلت لها الآن يجب ان تذهبي إلى عملك وأنا سوف اتصل على سليم لكي أحضر ملابسك ثم طلبت مني كل ممتلكاتها ، فقلت لها أوكي وقلت لها بعدما أحضر مستلزماتك سوف أذهب لأبحث عن عدة شقق لكي تخاري شقه تليق بك لكي تستأجرينها فكانت فرحه جداً بخدماتي لها ، وما أن اتصلت علي زوجها سليم وأبلغته بالمطلوب فقال لي أنتظرني عند الشقه فهو جمع جميع مستلزماتها ووضعهن في حقائب وأكياس ، وأخذت جميع الأغراض وذهبت للشقه المفروشه وفتحت الحقائب وقمت بترتيب الملابس والكتب ووضعت ملابسها في الدولاب القصة ملك منتديات النيك العربي وسكس بنات ولكن ما عذبني هو مشاهدة ملابسها الداخليه فقمت بشم رائحتهن آآآآآه ه ه وكانت ملابس مغريه جداً ، وما أن أنتهيت حتى ذهبت لأبحث لها عن شقق وبعد مروري بعدة مكاتب عقارات ، رجعت للشقه المفروشه وقد أحضرت معي غداء من أحد المطاعم ، كذلك أحضرت معي جميع ما يوضع في الثلاجه من اكل وعصائر ولحم ودجاج .. ألخ ، وأبلغت الدكتوره باني أحضرت غداء فلا تحضري معك شيئاً وفعلا بعد ربع ساعه وصلت الدكتوره وإذا بالشقه نظيفه ومرتبه والغداء بأنتظارها ثم دخلت غرفتها وإذا بجميع ملابسها مرتبه ، ثم خرجت من غرفتها وكانت تنادي أنور أنور فرديت عليها نعم ثم أقتربت مني وقامت بتقبيلي ومص شفتي ، هنا لم استطع ووضعت يدي على ظهرها من الخلف ، وضممتها إلي ثم سألتني لماذا تفعل معي كل هذا ؟؟ هنا لم اتكلم ،، ثم قالت لي أريدك أن تحدثني لماذا تعمل معي كل هذا ؟ أتحبني تكلم أتحبني وكانت تتكلم بعصبيه ؟ فقلت لها نعم نعم أحبك ، ثم وضعت يديها على وجهها وذهبت لغرفتها واغلقت الباب ، هنا قمت أنا وخرجت من الشقه وذهبت إلي منزلي ، وما أن اتى المساء حتى قمت بأحضار العشاء ودخلت شقة مي متسللا ووضعت الكل على الطاوله فيما يبدو أنها لا زالت نائمه في غرفتها ، ثم خرجت بدون أن تشعر بذلك ، وبعد ساعة تقريباً وإذا بها تتصل على هاتفي ولم ارد عليها وذلك خوفاً أن تكون قد تضايقت مني ، ثم قامت في عدة محاولات أخرى ولم ارد وصلت مكالماتها التي لم ارد عليها 9 مرات ثم أرسلت لي رساله وقالت لي الذي يحب عليه أن يواجه من يحب ولا يهرب ، ثم رساله أخرى قالت أنها لن تأكل ولن تتعشا حتى اصل ، وكانت الساعة تقريباً 12 مساءً ، ثم ذهبت لها وكانت في غاية حلتها واستقبلتني ولكن عيناها لم تنزل عني فقالت لي أنور هل تحبني فقلت لها لا أستطيع أن أجاوبك أخاف أن تغضبي مني ، فقالت لا لا لن أغضب ويجب أن أعرف هل تحبني ؟؟ فقلت لها نعم فتبسمت ثم قالت لي ومنذ متى فقلت لها من زمن بعيد وحتى قبل زواجك ، ثم قالت لي ولكني لم أشعر بذلك فقلت لها لأنك كنت تعتبريني صغير ولم أستطع أن أعبر عن ما في داخلي ، ثم نهضت و قالت لي وانا أحبك ، وهنا أقتربت منها وقمت بتقبيلها ووضعت يدي على ظهرها حتى وصلت يدي إلى مؤخرتها وقمت بتحسس مؤخرتها ، ثم أبتعدت عنها وقلت لها الآن يجب أن تاكلي وأنا من يقوم بتاكيلك وبيدي وفعلاً ، وبعد ما أنتهينا من الكل بدانا نتحدث ونتصارح عن حبنا لبعضنا ، وما أن وصلت الساعة 2 حتى قلت لها يجب ان ترتاحي وانا سأذهب ، عندها نظرت إلي وقالت أتذهب وحبيبتك لوحدها في الشقه ؟ فقلت لها وما العمل فقالت أريدك أن تنام معي في الشقه ، فكانت أحلى كلمه اسمعها ، دخلت نورت غرفتها وكانت خايفة ومترددة وهي عارفة اني سوف أنيكها ثم قمت وأجلستها على السرير وقلت لها شيلي الخجل منك ليه خجلانة ، أقتربت منها وقلت لها تعالي قالت انور انا خايفة !! وبسرعة مسكتها وقمت بتقبيلها وهي تتمحن وصرت ألحس رقبتها حتى سكتت وأصبحت تتأوه من شهوتها وكانت لابسة كل شي صدرها كان بارز و كبير ونيمتها على جنبها وصرت اللحس رقبتها شويه شويه وهي تصرخ على وتقولي اه اه اه انور كافيه وهي تشد على جسمي وصرت أبوس فمها والحس لسانها نزلت لرجلها وصرت شمهم وهي نايمة على السرير وألحس راس اصابيع رجلها ومن بعدها بدأت تشد على حالها و تنفخ صدرها للأمام وتقول لي أحبك يا انور احبك و وصرت ألحس أفخاذها وقمت بنزع الفستان حتى بقيت بالكيلوت والسوتيان وهي صارت تنزع ملابسي ، المهم أصبحنا انا وهي عارين تماما قالت لي لما نزعت سروالي وبين زبي قامت ومسكته وصارت تمص زبي وتمص وتقول امممممم مموومو يلله يلله اهاهااهاهاااهااهاه وهي تمصمص بزبي وتلعب بكسها وانا مرتخي على السرير رجعت نومتها على بطنها وصرت ألحس كسها وهي تصرخ تقول لا لا لااهاه اهاهااها وتصرخ بقوة ولا أستطيع أتحمل وصرت افرك لها نهودها وكنت افركهم بقوة أتضح لي أن الدكتوره مي حاميه نـار،، ثم قمت بفتح طيزها وبدات أشم طيزها وأبوس فتحة شرجها أدخلت لساني بطيز حبيبتي مي وهي تقول : اااه فعلا لم أجد أجمل من هذه المتعه من قبل وتنظر إلي وتقول لي أنت فين من زمان ؟؟؟ ثم قلبتها على ظهرها ، وبدأت ألعب نهودها ووضعتت زبي بين نهودها وصرت أحكه فيهم وبقوة وهي غير مصدقة ، وكأنها تتناك لأول مره ،، وطلبت رجعت ونومتها على بطنها ووضعت على زبي وعلى باب طيزها كريم نيفيا وصرت أدخله شوي شوي وكانت فتحة طيز الدكتوره ضيقه وهي تصرخ وتقول اه اااااااااااااااااهه ارحمني انا لأول مره اتناك من الطيز وانا لا أستطيع الأنسحاب أو التراجع عن نيكها ، وهي كانت تتألم ومبسوطة في نفس الوقت وصرت أنيكها وهي تصرخ وادخله اكثر وكانت تقول طيزي طيزي ما عاد أتحمل انور طيزي صغيرة وضيقه ،، ثم قلت لها خلاص أطلع زبي من طيزك فقالت لا لا لا بس شوي شوي شوي عاي حبيبي ، نيكني بحنيه ارجوك اكتر نيكني واستمريت أنيكها بهدوء حتى أدخلت كامل زبي في طيز حبيبتي الدكتوره حتى حتى صرخت صرخة كبيرة وهنا عرفت ان جابت ظهرها ؟ ثم نزلت وبسرعه على كسها وصرت ألحس لها كسها وطيزها و هي تصرخ تركتها لترتاح قليلاً ، وقالت الآن خلاص !! وضحكت انا قلتلها لا بعد انا ما جاء ظهري ،رجعت ضحكت ورجعت حضنتها بين ايدي ورجعت نمت عليها وصرت اكبس على نهودها اعضهم ورجعت تصرخ كانت حاميه جداً وقالت لي تعرف ياأنور أن بحياتي ما أتنكت مثل هذه النيكه ؟ فقلت لها هل عجبتك النيكه فقالت لي جداً أحسست أني أستمتع بالجنس ،،، أهلكتها على الآخر وصرت ادخله بكسها و بطيزها وأنيكها وهي تصرخ وتقول نيكني نيكني ل أستطيع الأحتمال انا أريدك تنيكني حبيبي .. انا أريدك تنيكني حبيبي اه اه اه حبيبي كانت تتكلم وكانها لم تجرب النيك من قبل .. وانا أقول لها وماذا عن زوجك سليم ألم ينيكك من قبل ؟ فقالت لي لم أستمتع بالنيك إلا معك ،، وأنا انيكها أقتربت منها لأستأذنها وقلت لها هل تسمحين لي أن اسمعك كلمات بذيئه وسكسيه ، وهنا قالت لي قل لي ماتريد ،، وصرت أقول لها آخ يا شرموطة آخ ،، وردت علي تقول انا شرموطة اها انا شرموطتك حبيبي اكتر وانا ادخله بقوة وهي تصرخ ونصرخ مع بعض سويا وزبي ولع بطيزها وهي تقول لي انا شرموطة وتردد أنا دكتورة شرموطتك ،وأنا أنيكها وهي تصرخ وتصرخ ااااااااااااااااااهه اه يلله يلله أحبك اه نكيني وانا اصرخ وهنا حسيت أن جسمى رح ينتفض أخرجته من طيزها وحطيته بفمها وأنزلت ظهري وانا أصرخ صرخة قوية ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه و وأنزلت ماء زبي بفمها وهي صارت تلحس وتفرك وجهها بالمنى وتلحسهم حتى انا جلست على ظهري وهي تلحس مضى ساعتين وان انيك فيها حتى جبت ظهري اربع مرات عليها وهي كانت مبسوطة المهم من بعد ما خلصنا من غرفة النوم رحنا الحمام وبدأت أحميها وألاعب كسها وابوسها والعب بجسمها ونهودها وطيزها ، من بعد ما خلصنا من الحمام قالت لي انور انا اليوم بالفعل كنت سعيدة ومش عارفة كنت سويت ايه وانا مش ندمانة على فعلي معك بس أخاف تبتعد عني ، فقلت لها أطمأني لن ابتعد عنك ، فأنا أحلم بك من زمن بعيد ولن أبتعد عنك مهما حصل ،، ومرت الايام وراحت الايام وانا أنيك فيها حتى تزوجتها ولا زلت مستمراً معها اسعد لحظات عمري لانو كانت تموت بزبي وتريد رضاي لانها تقول أنت من أطفأ نار وحرارة كسي وتعرف كل ما اريده بدون أن أطلبه منك